الدعايات السامة. ومن هنا كان للشباب حضور فاعل في المجالس والمؤتمرات
الدينية، وهذا ما نلمسه بالفعل في المجالس. كما اتخذت بعض التدابير بشأن الفاعل
الثاني فلم يعد قليلًا المبلغون العارفون باللغات الذين يستطيعون اعتماد المنطق
الإسلامي الرصين في مخاطبة الشباب، رغم اعترافنا بعدم تناسب عددهم مع مدى
المتطلبات المعاصرة.