السلطة على
روح الأنبياء القدسية. وقضية أكل آدم من الشجرة المحظورة كان من باب ترك الأولى،
لا أنّها كانت محرمة عليه.
وقد كشف
أعلام الطائفة بالأدلة العقلية الواضحة عن عصمة الأنبياء من الذنوب، ومن أراد
الوقوف على المزيد بشأن قصة آدم عليه السلام وأدلة عصمة الأنبياء فليراجع كتاب
(الزعماء العظماء).