responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : عيون الحكم و المواعظ المؤلف : الليثي الواسطي، علي بن محمد    الجزء : 1  صفحة : 435

7507.مَنْ أَكْثَرَ الْفِكْرِ فيما تَعَلَّمَ أَتْقَنَ عِلْمَهُ وَ تَفَهَّمَ ما لَمْ يَكُنْ يَفْهَمُ.

7508.مَنْ رَغِبَ في نَيْلِ الدَّرَجاتِ الْعُلى فَلْيَغْلِبِ الْهَوى.

7509.مَنْ لَمْ يُقَدِّمْ فِي اتِّخاذِ الاْءِخْوانِ الاْءِخْتِبارَ دَفَعَهُ الاْءِضْطِرارُ إِلى صُحْبَةِ الْفُجّارِ.

7510.مَنْ اتَّخَذَ أَخَا مِنْ غَبرِ اخْتِبارٍ أَلْجَأَهُ الاْءِضْطِرارُ إِلى مُرافَقَةِ الْأَشْرارِ.

7511.مَنْ وَبَّخَ نَفْسَهُ عَلى الْعُيُوبِ ارْتَدَعَتْ عَنْ كَثيرٍ مِنَ الذُّنُوبِ.

7512.مَنْ حاسَبَ نَفْسَهُ وَقَفَ عَلى عُيُوبِه وَ أَحاطَ بِذُنُوبِه وَ اسْتَقالَ مِنَ الذُّنُوبِ وَ أَصْلَحَ الْعُيُوبَ.

7513.مَنْ كَثُرَ مُِزاحُهُ لَمْ يَخْلُ مِنْ حاقِدٍ عَلَيْهِ وَ مُسْتَخِفٍّ بِه.

7514.مَنْ لَمْ يَتَّعِظْ بِالْنّاسِ وَعَظَ اللّه ُ النّاسَ بِه.

7515.مَنْ أَيْقَنَ بِالْقَدَرِ لَمْ يَكْتَرِثْ بِما نابَهُ.

7516.مَنْ عَرَفَ الدُّنْيا لَمْ يَحْزَنْ عَلى ما أَصابَهُ.

7517.مَنْ فَهِمَ مَواعِظَ الزَّمانِ لَمْ يَسْكُنْ إِلى حُسْنِ الظَّنِّ بِالْأَيّامِ.

7518.مَنْ ذَكَرَ الْمَوْتَ رَضِيَ مِنَ الدُّنْيا بِالْيَسيرِ.

7519.مَنِ اكْتَفى بِالْيَسيرِ اسْتَغْنى عَنِ الْكَثيرِ .

7520.مَنِ اسْتَعانَ بِالْحِلْمِ عَلَيْكَ غَلَبَكَ وَ تَفَضَّلَ عَلَيْكَ.

7521.مَنْ نَقَلَ إِلَيْكَ نَقَلَ عَنْكَ.

7522.مَنْ آثَرَ عَلى نَفْسِهِ اسْتَحَقَّ اسْمَ الْفَضيلَةِ.

7523.مَنْ بَخِلَ بِما لا يَمْلِكُهُ فَقَدْ بالَغَ فِي الرَّذيلَةِ.

7524.مَنِ اتَّقى اللّه َ جَعَلَ اللّه ُ لَهُ مِنْ كُلِّ هَمٍّ فَرَجا وَ مِنْ كُلِّ ضيقٍ مَخْرَجا.

7525.مَنْ صَبَرَ عَلى بَلاءِ اللّه ِ فَحَقَّ اللّه ِ أَدّى وَ عِقابَهُ اتَّقى وَ ثَوابَهُ رَجى.

7526.مَنْ أَسْرَعَ إِلى النّاسِ بِما يَكْرَهُونَ قالُوا فيهِ ما لا يَعْلَمُونَ.

7527.مَنْ أَحْسَنَ ظَنَّهُ بِاللّه ِ فازَ بِالْجَنَّةِ.

7528.مَنْ حَسُنَ ظَنُّهُ بِالدُّنْيا تَمَكَّنَتْ مِنْهُ الْمِحْنَةُ.

7529.مَنْ حَسُنَ ظَنُّهُ بِالْنّاسِ حازَ مِنْهُمُ الْمَحَبَّةَ.

7530.مَنْ مَكَرَ بِالْنّاسِ رَدَّ اللّه ُ مَكْرَهُ في عُنُقِه.

اسم الکتاب : عيون الحكم و المواعظ المؤلف : الليثي الواسطي، علي بن محمد    الجزء : 1  صفحة : 435
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست