responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : عيون الحكم و المواعظ المؤلف : الليثي الواسطي، علي بن محمد    الجزء : 1  صفحة : 334

5686. فَإِنَّها وَخِيْمَةُ الْمَراتِعَ.

5687.عَلَيْكَ بِالْصَّبْرِ فَبِهِ يَأْخُذُ الْعَاقِلُ وَ إِلَيْهِ يَرْجِعُ الْجَاهِلُ.

5688.عَلَيْكَ بِحُسْنِ التَّأَهُّبِ وَ الاْءِسْتِعْدادِ وَ الاْءِسْتِكْثارِ مِنَ الزّادِ.

5689.عَلَيْكَ بِالتَّقِيَّةِ فَإِنَّها شيمَةُ الْأَفاضِلِ.

5690.عَلَيْكَ بِالْجِدِّ وَ الاْءِجْتِهادِ في إِصْلاحِ الْمعادِ.

5691.عَلَيْكَ بِالْوَرَعِ فَإِنَّهُ عَوْنُ الدِّينِ وَ شيمَةُ الْمُخْلِصينَ.

5692.عَلَيْكَ بِالْفِكْرِ فَإِنَّهُ رُشْدٌ مِنَ الضَّلالِ وَ مُصْلِحُ الْأَعْمالِ.

5693.عَلَيْكَ بِلُزُومِ الْحَلالِ وَ حُسْنِ الْبِرِّ بِالْعِيالِ وَ ذِكْرِ اللّه ِ في كُلِّ حالٍ.

5694.عَلَيْكَ بِالْعَدْلِ فِي الْعَدُوِّ وَ الصَّديقِ ، وَ الْقَصْدِ فِي الْفَقْرِ وَ الْغِنى.

5695.عَلَيْكَ بِإِخْوانِ الصَّفا فَإِنَّهُمْ زينَةٌ فِي الرَّخاءِ وَ عَوْنٌ فِي الْبَلاءِ.

5696.عَلَيْكَ بِتَقْوَى اللّه ِ فِي الْغَيْبِ وَ الشَّهادَةِ وَ لُزُومِ الْحَقِّ فِي الْغَضَبِ وَ الرِّضا.

5697.عَلَيْكَ بِطاعَةِ مَنْ يَأْمُرُكَ بِالدّينِ فَإِنَّهُ يَهْديكَ وَ يُنْجيكَ.

5698.عَلَيْكَ بِمَكارِمِ الْخِلالِ وَ اصْطِناع الرِّجالِ فَإِنَّهُما يَقِيانِ مَصارِعَ السُّوءِ وَ يُوجِبانِ الْجَلالَ.

5699.عَلَيْكَ بِالْعَفافِ فَإِنَّهُ أَفْضَلُ شِيَمِ الْأَشْرافِ.

5700.عَلَيْكَ بِتَرْكِ التَّبْذيرِ وَ الاْءِسْرافِ.

5701.عَلَيْكَ بِالتَّخَلُّقِ بِالْعَدْلِ وَ الاْءِنْصافِ [1] .

5702.عَلَيْكَ بِالصَّبْرِ وَ الاْءِحْتِمالِ فَمَنْ لَزِمَهما هانَتْ عَلَيْهِ الْمِحَنُ.

5703.عَلَيْكَ بِالاْءِسْتِعانَةِ بِإِلهِكَ وَ الرَّغْبَةِ إِلَيْهِ في تَوْفيقِكَ وَ تَرْكِكَ كُلَّ شائِبَةٍ أَوْلَجَتْكَ في شُبْهَةٍ أَوْ أَسْلَمتْكَ إِلى ضَلالَةٍ.

5704.عَلَيْكَ بِالاْءِحْسانِ فَإِنَّهُ أَفْضَلُ زِراعةٍ وَ أَرْبَحُ بِضاعَةٍ.

5705.عَلَيْكَ بِالرِّفْقِ فَإِنَّهُ مِفْتاحُ الصَّوابِ وَ سَجِيَّةُ أُولِي الْأَلْبَابِ.

5706.عَلَيْكَ بِالْعَفافِ وَ الْقُنُوعِ فَمَنْ أَخَذَ بِه خَفَّتْ عَلَيْهِ الْمُؤَنُ.

5707.عَلَيْكَ بِإِدْمانِ الْعَمَلِ فِي النَّشاطِ وَ الْكَسَلِ.

5708.عَلَيْكَ بِطاعَةِ مَنْ لا تُعْذَرُ بِجَهالَتِه.


[1] و هذه الحكمة معطوفَة على السابقة في الغرر هكذا : و التخَلُّق.

اسم الکتاب : عيون الحكم و المواعظ المؤلف : الليثي الواسطي، علي بن محمد    الجزء : 1  صفحة : 334
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست