responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : عيون الحكم و المواعظ المؤلف : الليثي الواسطي، علي بن محمد    الجزء : 1  صفحة : 115

2531.أَفْضَلُ الاْءِيْمان حُسْنُ الاْءِيقانِ.

2532.أَفْضَلُ الشَّرَفِ بَذْلُ الاْءِحْسانِ.

2533.أَفْضَلُ الدِّينِ قَصْرُ الْأَمَلِ.

2534.أَعْلَى الْعِبادَةِ إِخْلاصُ الْعَمَلِ.

2535.أَفْضَلُ الاْءِيمانِ الاْءِحْسانُ.

2536.أَقْبَحُ الشِّيمَةِ الْعُدْوانُ.

2537.أَفْضَلُ الذَّخائِرِ عِلْمٌ يُعْمَلُ بِه وَ مَعْرُوفٌ لا يُمَنُّ بِه.

2538.أَشَدُّ النّاسِ نَدامَةً وَ أَكْثَرُهُمْ مَلامَةً : العَجِلُ النِّزِقُ الَّذي لا يُدْرِكهُ عَقْلُهُ إِلاَّ بَعْدَ فَوْتِ أَمْرِه.

2539.أَشْجَعُ النّاسِ مَنْ غَلَبَ الْجَهْلَ بِالْعِلْمِ وَ قابَلَ الْغَضَبَ بِالْحِلْمِ.

2540.أَشْرَفُ أَخْلاقِ الْكَريمِ كَثْرَةُ تَغافُلِه عَمّا يَعْلَمُ.

2541.أَفْضَلُ الذَّخائِرِ حُسْنُ الضَّمائِرِ.

2542.أَبْخَلُ النّاسِ مَنْ بَخِلَ عَلى نَفْسِه بِمالِه وَ سَمحَ بِه لِوارِثِه.

2543.أَقْرَبُ الْعِبادِ إِلَى اللّه ِ تَعالى أَقْوَلُهُمْ لِلْحَقِّ وَ إِنْ كانَ عَلْيهِ وَ أَعْمَلُهُمْ بِه وَ إِنْ كانَ فيهِ كُرْهُهُ.

2544.أَحْسَنُ اللِّباسِ الْوَرَعُ وَ خَيْرُ الذُّخْرِ التَّقْوى.

2545.أَحَقُّ مَنْ أَطَعْتَهُ مَنْ أَمَرَكَ بِالتُّقى وَ نَهاكَ عَنِ الْهَوى.

2546.أَشْقَى النّاسِ مَنْ غَلَبَهُ هَواهُ فَمَلَكَهُ دُنْياهُ فَأْفْسَدَ آخِرَتَهُ.

2547.أَفْضَلُ النّاسِ مَنْ عَصى هَواهُ وَ أَصْلَحَ اُخْراهُ.

2548.أَضْيَقُ النَّاسِ حالاً مَنْ كَثُرَتْ شَهْوَتُهُ وَ زادَتْ مَؤُنَتُهُ وَ قَلَّتْ مَعُونَتُهُ.

2549.أَفْضَلُ الْمُلُوكِ مَنْ حَسُنَ فِعْلُهُ وَ نِيَّتُهُ وَ عَدَلَ في جُنْدِه وَ رَعِيَّتِه.

2550.أَعْقَلُ النّاسِ أَقْرَبُهُم مِنَ اللّه ِ.

2551.أَغْنَى النّاسِ الرّاضي بِقِسمِ اللّه ِ.

2552.أَوْثَقُ سَبَبٍ أَخَذْتَ بِه سَبَبٌ بَيْنَكَ وَ بَينَ اللّه ِ.

2553.أَشَدُّ النّاسِ عَذابا يَومَ الْقِيامَةِ الْمُسْخِطُ لِقَضاءِ اللّه ِ.

2554.أَغْنى النّاسِ فِي الاْخِرَةِ أَفْقَرُهُمْ فِي الدُّنْيا.

2555.أَشْرَفُ الْخَلائِقِ التَّواضُعُ وَ الْحِلْمُ وَ لينُ الْجانِبِ.

2556.أَحْسَنُ الشِّيَمِ إِكْرامُ الْمُصاحِبِ وَ إِسْعافُ الطّالِبِ.

2557.أَفْضَلُ الْعَقْلِ مَعْرِفَةُ الْمَرْءِ بِنَفْسِه فَمَن

اسم الکتاب : عيون الحكم و المواعظ المؤلف : الليثي الواسطي، علي بن محمد    الجزء : 1  صفحة : 115
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست