القاسم ، عن والده جدّي الأعلى عمدة الفقهاء والمجتهدين [1] ، شيخ جهابذة العلماء المحقّقين السيّد حسين بن العلاّمة الأديب الحسيب النسيب الفقيه الكامل الأمير أبي القاسم الموسوي . قدس اللّه تربتهم . عن العالم العامل مولانا محمّد صادق بن العلاّمة النحرير مولانا محمّد التكابني الشهير بالسراب ، عن والده ، عن شيخه أعظم فقهاء عصره المحقّق الخراساني صاحب الذخيرة والكفاية ، عن الفقيه النبيه السيّد حسين بن السيّد حيدر الكركي العاملي ، عن شيخنا البهائي بسنده المعروف. ومنها : ما أرويه عن والدي المبرور ، عن حجة الإسلام والمسلمين الحاج السيّد محمّد باقر الرشتي . رفع اللّه درجته . عن غير واحد من مشايخه ، منهم : الشيخ الأفقه الشيخ جعفر الغروي ، والسيّد الأجل الأفخم أستاد الأساتيد صاحب الرياض ، ومنهم المحقّق المدقّق صاحب القوانين بأسانيدهم المعروفة . ومنها : ما أرويه عن عمدة المحقّقين الأعلام ، أستادنا الأمير السيّد حسن الحسيني الأصبهاني . أعلى اللّه مقامه . عن والدي المبرور بالسند المتقدّم . ومنها : ما أرويه عن الفقيه الكامل الشيخ مهديّ بن الشيخ المعظّم الشيخ عليّ بن الشيخ الأفقه الشيخ جعفر النجفي ، عن عمّه الفقيه النبيه الشيخ حسن ، عن والده بسنده المعروف . ثمّ التماسي من جنابه . دام مجده . أن يمنّ على العبد بالدعاء في مظانّ الدعوات الخالصة ، وأن يشاركني في الدعوات المخصوصة . وكتب بيمناه الخاطئة في النصف من شهر رجب الأصبّ من عام تسع والثمانية بعد الألف وأنا العبد الفقير إلى اللّه الغنيّ القويّ محمّد هاشم بن الأمير زين العابدين الموسوي الخوانساري الأصفهاني . عفى اللّه عنهما . والحمد للّه أوّلاً وآخرا . جمحلّ خاتمه الشريف :ج محمّد هاشم بن زين العابدين الموسوي