محقّقا مدقّقا صاحب الفضائل الحميدة والسجايا الكريمة . وقال عنه سيدنا وأستاذنا آية اللّه العظمى السيد شهاب الدّين المرعشي النجفي قدس سره في إجازته المفصّلة للأحقر . حفيد صاحب الترجمة . ما لفظه : «وثن روى عنه بالإجازة والقرائة العلاّمة اثتفغ اثؤلّف اثصنف اگيد ، الفقيه الأصوض¨ الرجاض¨ البارع حجّة الإسلام آية اللّه اگاج سيد تمّد بن عبدالكرخ اثوسوي التقيزي اثششر بـ «مولانا» وكان هذا السيد اكليل حسنة من حسنات الزمان ومن مفاخر بلاد آذرباپان وهو جدّ سيدنا اثستجك من طرف الأب والد والده وينشي نسبه اللايف إض العارف اثتألّه اللاك ف بقاى الأنوار اثنشى نسبه إض هارون بن الإمام الكاظم عليه السلام » . هاجر سيدنا اكدّ مع والده سنة 1312 إض النجف الأءف وح دروس اكهابذة ص¨ الفقه والأصول ، مشم الفاضل اللاابياص¨ وشيخ اللايعة الإصفهاص¨ والشيخ هادي الطهراص¨ والآقا رضا التقيزي ، وأخذ اثعقول من اگاج اثفزا أچد الشفازي ونال الإجازات الاجشادية والروائية مشم ، وعاد مع والده اثغفور له إض تقيز ص¨ ءكر صفر سنة 1321 واشتغل بالتدريس والتأليف والتصنيف . و وقعت الثورة اثلاكورة ص¨ عهد رضا خان سلوي ص¨ تقيز وصدر الأمر من طهران باعتقال سيدنا اكدّ واثرجعغ الكبفين اثفزا صادق آقا واگاج السيد اثفزا أض¨ اگسن الأنگجي فاعتقلوا وابعدوا إض سنندج من منطقة كردستان ليلة ثالث حادى الأوض 1347 وكان خروج سيدنا اكدّ بعد رفع التوقيف من سنندج ص¨ 14 رجب من هذه السنة ودخوله وطنه تقيز ص¨ 20 رجب كأ رأيته تطه اللايف . كان لسيدنا الجدّ قلم سيّال ورغبة وافرة في التأليف والتصنيف . ومن خصوصياته في الكتابة كما حدثني نفسه إنّه يفرغ كلّ مؤلفاته لأوّل مرّة لا على عادة كثير من المؤلفين من اتخاذ