responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مختصر رسالة في أحوال الأخبار المؤلف : الراوندي، قطب الدين    الجزء : 1  صفحة : 251

وذكرها المحدّث الكركي اسمها فيموضعٍ من كتابه باسم: «الرسالة التي ألّفها لإثبات صحّة أحاديث أصحابنا» [1] . و تحوّر العُنوانُ إلى «رسالة الفقهاء» عند المحدّث المجلسي [2] . وبما أنّ المجلسي لم يقفْ على الرسالة نفسِها، بنفسِه، وإنّما نَقَلَ ـ ما نَقَلَ منهاـ بواسطة «بعض الثقات» [3] ـ والمظنون أنّ الواسطة هو المحدّث الحرُّ العاملي [4] والحرُّ العاملي قد عَبَّرَ عن الرسالة بقوله:«الراوندي في رسالته التي ألّفها» [5] . فإنّ كلمة «ألّفها» تصحَفت إلى «الفُقها» عند المجلسي. ومن الغريب أنّ شيخنا صاحب الذريعة لم ينتبهْ إلى هذا التصحيف، فجعلَ للقطب الراوندي كُتُباً بالأسماء التالية: 1 - رسالة الفقهاء [6] . 2 ـ كتاب الفقهاء [7] . وحيث إنّ البحث عن «الفقهاء» لابدّ أن يحتوي على تراجم الرجال والأعلام، فقد عنون صاحب الذريعة - أيضاً - لما يلي: 3 ـ رجال الراوندي [8] .


[1] هداية الأبرار، ص 173.

[2] بحار الأنوار، ج2، ص235.

[3] بحار الأنوار، ج2، ص235.

[4] احتمل هذا الظنّ السيّد عبد العزيز الطباطبائي فيمقاله المنشور فيمجلة تراثنا، العدد 38، ص87 ولكن يحتمل أنْ يكون هو المحدّث الذي سبق الحرّ فيالنقل، وهو الفاضل التوني الذي هو مقدّم طبقةً على المجلسي، بل المحتمل أن يكون هو الأمين الأسترابادي، فلاحظ.

[5] وسائل الشيعة، ج27، ص118، مسلسل 33362.

[6] الذريعة، ج16، ص81 ولاحظ مصفّى المقال، ص 187.

[7] الذريعة، ج16، ص279.

[8] الذريعة، ج10، ص116.

اسم الکتاب : مختصر رسالة في أحوال الأخبار المؤلف : الراوندي، قطب الدين    الجزء : 1  صفحة : 251
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست