responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : حكمت نامه بسيج المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 44

الحديث:

22. رسولُ اللّهِ صلى الله عليه و آله: يَخرُجُ ناسٌ مِن المَشرِقِ فَيُوَطِّئونَ للمَهدِيِّ سُلْطانَهُ.[1]

23. الإمامُ عليُّ عليه السلام: لَتَعطِفَنَّ الدُّنيا عَلَينا بَعدَ شِماسِها عَطفَ الضَّروسِ عَلى وَلَدِها، وَتَلا عَقِيبَ ذلكَ‌ «وَ نُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا».[2]

24. الإمامُ زينُ العابدين عليه السلام: وَالَّذي بَعَثَ مُحمَّداً بِالحَقِّ بَشيراً وَنَذيراً إنّ الأبرارَ مِنّا أهلَ البَيتِ وَشيعَتَهُم بِمَنزِلةِ مُوسى وَشيعَتِهِ وَإنَّ عَدُوَّنا وَأشياعَهُم بِمَنزِلَةِ فِرعَونَ وَأشياعِهِ.[3]

25. الإمامُ الباقرُ عليه السلام: كَأنّي بِقومٍ قد خَرَجوا بِالمَشرِقِ يَطْلُبونَ الحَقَّ فَلا يُعطَونَهُ، ثُمّ يَطلُبونَهُ فلا يُعطَونَهُ، فإذا رَأَوا ذلِكَ وَضَعوا سُيوفَهُم عَلى عَواتِقِهِم، فيُعطَونَ ما سَألوا فلا يَقبَلونَهُ، حتّى يَقوموا، ولا يَدفَعونَها إلّا إلى صاحِبِكُم. قَتلاهُم شُهَداءُ، أمَا إنّي لَو أدرَكتُ ذلِكَ لَأَبقَيتُ نَفسي لِصاحِبِ هذا الأمرِ.[4]


[1] كنز العمّال: 14/ 263/ 38657.

[2] نهج البلاغة: الحكمة 209.

[3] مجمع البيان: 7/ 375.

[4] بحارالأنوار: 52/ 243/ 116.

اسم الکتاب : حكمت نامه بسيج المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 44
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست