responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : حكمت نامه بسيج المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 274

4/ 4

المداراة

القرآن:

«فَبِما رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَ لَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَ اسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَ شاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ فَإِذا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ».[1]

الحديث:

460. رسولُ اللّهِ صلى الله عليه و آله: إنّا امِرنا مَعاشِرَ الأنبِياءِ بِمُداراةِ الناسِ كَما امِرنا بِإقامَةِ الفَرائضِ.[2]

461. عنه صلى الله عليه و آله: الرِّفقُ رَأسُ الحِكمَةِ، اللّهُمَّ مَن وُلِّيَ شَيئا مِن امورِ امَّتي فَرَفَقَ بِهِم فارفُق بِهِ، ومَن شَقَّ عَلَيهِم فاشقُق عَلَيهِ.[3]

462. عنه صلى الله عليه و آله: إنَّ اللّهَ يُحِبُّ الرِّفقَ فِي الأَمرِ كُلِّهِ.[4]

463. عنه صلى الله عليه و آله: إنَّ اللّهَ رَفيقٌ يُحِبُّ الرِّفقَ.[5]


[1] آل عمران: 159.

[2] الأمالي الطوسيّ: 521/ 1150.

[3] بحارالأنوار: 75/ 352/ 62.

[4] صحيح البخاري: 5/ 2242/ 5678.

[5] صحيح مسلم: 4/ 2004/ 77.

اسم الکتاب : حكمت نامه بسيج المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 274
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست