258. عنه عليه السلام: ما أحسَنَ بالإنسانِ أنْ لايَشْتَهي ما لايَنْبَغي!.[1]
259. عنه عليه السلاموَقَد سُئلَ عَنِ الحِرصِ: ما هُوَ؟: هُوَ طَلَبُ القَليلِ بإضاعَةِ الكَثيرِ.[2]
260. الإمامُ الباقرُ عليه السلام: مَثَلُ الحَريصِ عَلى الدُّنيا مَثَلُ دودَةِ القَزِّ: كُلَّما ازدادَتْ مِنَ القَزِّ عَلى نَفْسِها لَفّاً كانَ أبعَدَ لَها مِنَ الخُروجِ، حَتّى تَموتَ غَمّاً.[3]
261. الإمامُ الصّادقُ عليه السلام: ما أقبَحَ بِالمؤمنِ أن تكونَ لَهُ رَغبَةٌ تُذِلُّهُ.[4]
2/ 4 4
التعصب
القرآن:
«إِذْ جَعَلَ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي قُلُوبِهِمُ الْحَمِيَّةَ حَمِيَّةَ الْجاهِلِيَّةِ».[5]
الحديث:
262. رسولُ اللّهِ صلى الله عليه و آله: مَن تَعَصَّبَ أو تُعُصِّبَ لَهُ فقَد خَلَعَ رِبقَ الإيمانِ مِن عُنُقِهِ.[6]
وَفي نَقلٍ: فقَد خَلَعَ رِبقَةَ الإسلامِ مِن عُنُقِهِ.[7]
[1] غرر الحكم: 9649.
[2] بحارالأنوار: 73/ 167/ 31.
[3] الكافي: 2/ 316/ 7.
[4] الكافي: 2/ 320/ 1.
[5] الفتح: 26.
[6] الكافي: 2/ 308/ 2.
[7] ثواب الأعمال: 263/ 1.