responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : حكمت نامه بسيج المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 148

258. عنه عليه السلام: ما أحسَنَ بالإنسانِ أنْ لايَشْتَهي ما لايَنْبَغي!.[1]

259. عنه عليه السلام‌وَقَد سُئلَ عَنِ الحِرصِ: ما هُوَ؟: هُوَ طَلَبُ القَليلِ بإضاعَةِ الكَثيرِ.[2]

260. الإمامُ الباقرُ عليه السلام: مَثَلُ الحَريصِ عَلى الدُّنيا مَثَلُ دودَةِ القَزِّ: كُلَّما ازدادَتْ مِنَ القَزِّ عَلى نَفْسِها لَفّاً كانَ أبعَدَ لَها مِنَ الخُروجِ، حَتّى تَموتَ غَمّاً.[3]

261. الإمامُ الصّادقُ عليه السلام: ما أقبَحَ بِالمؤمنِ أن تكونَ لَهُ رَغبَةٌ تُذِلُّهُ.[4]

2/ 4 4

التعصب‌

القرآن:

«إِذْ جَعَلَ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي قُلُوبِهِمُ الْحَمِيَّةَ حَمِيَّةَ الْجاهِلِيَّةِ».[5]

الحديث:

262. رسولُ اللّهِ صلى الله عليه و آله: مَن تَعَصَّبَ أو تُعُصِّبَ لَهُ فقَد خَلَعَ رِبقَ الإيمانِ مِن عُنُقِهِ.[6]

وَفي نَقلٍ: فقَد خَلَعَ رِبقَةَ الإسلامِ مِن عُنُقِهِ.[7]


[1] غرر الحكم: 9649.

[2] بحارالأنوار: 73/ 167/ 31.

[3] الكافي: 2/ 316/ 7.

[4] الكافي: 2/ 320/ 1.

[5] الفتح: 26.

[6] الكافي: 2/ 308/ 2.

[7] ثواب الأعمال: 263/ 1.

اسم الکتاب : حكمت نامه بسيج المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 148
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست