responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : شهر الله في الكتاب و السنّة المؤلف : المحمدي الري شهري، الشيخ محمد    الجزء : 1  صفحة : 342

586.الإمام علي عليه السلام ـ في فَضلِ شَهرِ رَمَضانَ وفَضلِ الصَّلاةِ فيهِ ـ كِتابُهُ في أعلى عِلِّيِّينَ . ومَن صَلّى لَيلَةَ الثَّلاثينَ مِن شَهرِ رَمَضانَ اثنَتَي عَشرَةَ رَكعَةً ، يَقرَأُ في كُلِّ رَكعَةٍ «فاتِحَةَ الكِتابِ» مَرَّةً ، وعِشرينَ مَرَّةً «قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ» ، ويُصَلّي عَلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه و آله مِئَةَ مَرَّةٍ ، خَتَمَ اللّه ُ لَهُ بِالرَّحمَةِ . [1]

7 / 3

ألفُ رَكعَةٍ في كُلِّ يَومٍ ولَيلَةٍ

587.الإمام الصادق عليه السلام : إنِ استَطَعتَ أن تُصَلِّيَ في شَهرِ رَمَضانَ وغَيرِهِ فِي اليَومِ وَاللَّيلَةِ ألفَ رَكعَةٍ فَافعَل ؛ فَإِنَّ عَلِيّاً عليه السلام كانَ يُصَلِّي فِي اليَومِ وَاللَّيلَةِ ألفَ رَكعَةٍ . [2]

وانظر : ص 345 ، ح 591 .

7 / 4

ألفُ رَكعَةٍ فِي الشَّهرِ

وهِيَ المُسَمّاةُ بِـ «نَوافِلِ شَهرِ رَمَضانَ»

588.الإمام الصادق عليه السلام : يُصَلّى في شَهرِ رَمَضانَ إلى ألفِ رَكعَةٍ . [3]

589.المقنعة : ومِن سُنَّتِهِ قِيامُ لَيلِهِ بِأَلفِ رَكعَةٍ سِوَى الإِحدى وَالخَمسينَ . [4]


[1] العالِج : ما تراكم من الرمل ودخل بعضه في بعض (النهاية : 3 / 287) . والمراد به هنا الكثرة .

[2] الرَّيّان : ضد العطشان (لسان العرب : 14 / 345) .

[3] في المصدر : «اثنتي» والتصحيح من وسائل الشيعة .

[4] في المصدر و وسائل الشيعة : فخمس وعشرون ، وما أثبتناه من بحار الأنوار .

[5] الأربعون حديثاً للشهيد الأوّل : 87 / 40 عن الحارث ، المصباح للكفعمي : 746 ، البلد الأمين : 175 كلاهما نحوه ، بحارالأنوار : 97 / 381 / 5 ، وسائل الشيعة : 8 / 37 / 1 .

[6] تهذيب الأحكام : 3 / 61 / 209 ، الاستبصار : 1 / 461 / 1794 كلاهما عن جميل بن صالح .

[7] المعتبر : 2 / 368 عن المفضّل بن عمر ، وسائل الشيعة : 8 / 35 / 12 وفيه «تصلّي في شهر رمضان ألف ركعة» .

[8] المقنعة : 311 .

اسم الکتاب : شهر الله في الكتاب و السنّة المؤلف : المحمدي الري شهري، الشيخ محمد    الجزء : 1  صفحة : 342
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست