ويروى : اُوتِيت الكتاب ومثله معه . ومنه قولهم : عليكم بدين العجائز . و : كنت نبيا وآدم بين الماء والطين . عليكم بحسن الخط ؛ فإنه من مفاتيح الرزق . المستحقّ محروم . العلم علمان : علم الأديان [و] علم الأبدان . لا تسافروا والقمر في العقرب . وقال : قال الشيخ تقيالدين بن التيمية : ما يروى أن «أول ما خلق اللّه العقل ، فقال له : أقبل ، فاقبل ، ثم قال له : أدبر ، فأدبر . فقال : وعزتي ما خلقت خلقا أكرم منك ، فبك آخذ وبك اُعطي ، ولك الثواب وعليك العقاب» [ ويسمونه القلم ، موضوع ] . [1] هذا ، والحكم على وضع أكثر هذه زور وبهتان . نعم ، بعض هذه نُقل بالمعنى ، وبعضها عن العترة الطاهرة سلام اللّه عليهم أجمعين ، واللّه العالم بحقائق الاُمور .
[1] انظر إلى هنا في الرواشح السماوية ، ص 122 ـ 133 الراشحة السابعة والثلاثون ، وقد ذكر صاحب الرواشح لها أقساما وتفاريع وشواهد من الأمثلة ، وذكر أيضاً أقساما اُخرى لم يذكرها المصنف قدس سرهفراجع .[2] الرواشح السماوية ، ص 190 ـ 191 .[3] لاحظ عن الموضوع وما بعده : الرواشح السماوية ، ص 193 ومابعدها .[4] الزيادة من الرواشح .[5] الزيادة من الرواشح .[6] كذا ، والصحيح : فقلت . كما في الرواشح .[7] انتهى ملخصاً . وانظر تفصيله في الرواشح السماوية ، ص 195 . قال الميرداماد رحمه الله بعد نقل هذا الحديث : ولقد أخطأ رهط من المفسرين كالواحدي والثعلبي والزمخشري ومن تبع طريقتهم [أي أثرهم] في إيذاعهم هذه الأحاديث الموضوعة [ في ]تفاسيرهم ، والعذر عنهم بأنهم لم يطلعوا على الوضع مع ما قد نبّه عليه جماعة من العلماء غير مسموع ، وخطبُ من ذكره مسنداً كالواحدي أسهل .[8] الرواشح السماوية ، ص 195 ـ 196 .[9] سورة الكهف ، الآية 23 .[10] سورة النجم ، الآية 20 .[11] سورة الحج ، الآية 52 .[12] وقد نقل الميرداماد قدس سره في الرواشح (ص 197) حكاية أحمد بن حنبل وابن معين في مسجد الرّصافة مع القاصّ الذي كان ينقل عنهما كذباً ، فراجع .[13] الرواشح السماوية ، ص 198 ـ 199 .[14] قال في الرواشح ، ص 199 : ففيه كثير من الأحاديث قد ادّعى وضعها ولا دليل على كونها موضوعة ، بل إلحاق بعض منها بالضعيف أولى ، وطائفة جمّة منها قد تلحق بالصحيح والحسن عند أهل النقد .[15] الرواشح السماوية ، ص 199 .[16] هو كتاب شهاب الأخبار للقاضي القضاعي .[17] و ذكر جملة من هذه الأحاديث كما في الرواشح ، ص 199 ـ 202 .[18] في الرواشح : « الكتاب » ، وما في المتن أظهر .[19] الرواشح ، ص 199 ـ 202 .