responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : خير و بركت از نگاه قرآن و حديث المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 480

ل- يَسيرَةُ المَؤونَةِ

970 رسول اللَّه صلى الله عليه و آله: أعظَمُ النِّساءِ بَرَكَةً أيسَرُهُنَّ مَؤونَةً.[1]

971 عنه صلى الله عليه و آله: أعظَمُ النِّساءِ بَرَكَةً أيسَرُهُنَّ صَداقاً.[2]

972 عنه صلى الله عليه و آله: يُمنُ المَرأَةِ تَيسيرُ خِطبَتِها، وتَيسيرُ صَداقِها.[3]

م- النَّوادِر

973 رسول اللَّه صلى الله عليه و آله: إنَّما مَثَلُ امَّتي كَمَثَلِ ماءٍ أنزَلَهُ اللَّهُ مِنَ السَّماءِ، لا يُدرَى البَرَكَةُ في أوَّلِها أو في آخِرِها.[4]

974 عنه صلى الله عليه و آله: عَلَيكُم بِذَواتِ الأَعجازِ؛ فَإِنَّهُنَّ أنجَبُ وفيهِنَّ يُمنٌ.[5]

975 عنه صلى الله عليه و آله: مِن بَرَكَةِ المَرأَةِ تَبكيرُها بِالانثى‌.[6]


[1]. مسند ابن حنبل: 9/ 478/ 25173، المصنّف لابن أبي شيبة: 3/ 319/ 24، حلية الأولياء: 2/ 186 وج 7/ 290، مسند الشهاب: 1/ 105/ 123 كلّها عن عائشة، كنز العمّال: 16/ 291/ 44533؛ مستدرك الوسائل: 14/ 162/ 16384 نقلًا عن القطب الراوندي في لبّ اللباب، روضة الواعظين: 411 وفيه« الناس» بدل« النساء».

[2]. المستدرك على الصحيحين: 2/ 195/ 2732، السنن الكبرى: 7/ 385/ 14356 كلاهما عن عائشة.

[3]. مسند ابن حنبل: 9/ 381/ 24661 وص 355/ 24532 وفيه« إنّ من يمن المرأة ... وتيسير رَحِمِها»، المستدرك على الصحيحين: 2/ 197/ 2739، السنن الكبرى: 7/ 385/ 14357 وفيهما« من يمن المرأة أن يتيسّر ... وأن يتيسّر رحمها»، حلية الأولياء: 8/ 180 كلها عن عائشة، كنز العمّال: 11/ 99/ 30789؛ دعائم الإسلام: 2/ 221/ 825 عن الإمام عليّ عليه السلام وفيه« نكاحها» بدل« خطبتها».

[4]. كنز العمّال: 12/ 181/ 34568 نقلًا عن الرامهرمزي عن أنس.

[5]. دررالأحاديث النبويّة: 95، الكافي: 5/ 334/ 1، تهذيب الأحكام: 7/ 402/ 1602، عوالي اللآلي: 3/ 300/ 88 وفيها« عليكم بذوات الأوراك، فإنّهنّ أنجب» وكلّها عن عبد اللَّه بن المغيرة عن الإمام الكاظم عليه السلام.

[6]. تاريخ دمشق: 47/ 225/ 10196 عن واثلة بن الأسقع، كنز العمّال: 16/ 483/ 45567.

اسم الکتاب : خير و بركت از نگاه قرآن و حديث المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 480
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست