responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : خير و بركت از نگاه قرآن و حديث المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 332

مِنْ قَبْلِهِمْ مِنَ الْجِنِّ وَ الْإِنْسِ إِنَّهُمْ كانُوا خاسِرِينَ».[1]

«وَ أَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلى‌ بَعْضٍ يَتَساءَلُونَ* قالُوا إِنَّكُمْ كُنْتُمْ تَأْتُونَنا عَنِ الْيَمِينِ* قالُوا بَلْ لَمْ تَكُونُوا مُؤْمِنِينَ* وَ ما كانَ لَنا عَلَيْكُمْ مِنْ سُلْطانٍ بَلْ كُنْتُمْ قَوْماً طاغِينَ* فَحَقَّ عَلَيْنا قَوْلُ رَبِّنا إِنَّا لَذائِقُونَ* فَأَغْوَيْناكُمْ إِنَّا كُنَّا غاوِينَ».[2]

«حَتَّى إِذا جاءَنا قالَ يا لَيْتَ بَيْنِي وَ بَيْنَكَ بُعْدَ الْمَشْرِقَيْنِ فَبِئْسَ الْقَرِينُ».[3]

الحديث‌

691 عنهم عليهم السلام: في ما وَعَظَ اللَّهُ عز و جل بِهِ عيسى‌ عليه السلام:... يا عيسى‌، اعلَم أنَّ صاحِبَ السَّوءِ يُعدي، وقَرينَ السَّوءِ يُردي، وَاعلَم مَن تُقارِنُ، وَاختَر لِنَفسِكَ إخواناً مِنَ المُؤمِنينَ.[4]

692 الإمام عليّ عليه السلام: لِكُلِّ شَي‌ءٍ آفَةٌ، وآفَةُ الخَيرِ قَرينُ السَّوءِ.[5]

693 عنه عليه السلام: ما سَعَدَ مَن شَقِيَ إخوانُهُ.[6]

694 الخصال عن سفيان الثوري: لَقيتُ الصّادِقَ ابنَ الصّادِقِ جَعفَرَ بنَ مُحَمَّدٍ عليهما السلام فَقُلتُ لَهُ: يَابنَ رَسولِ اللَّهِ أوصِني، فَقالَ لي:... يا سُفيانُ، أمَرَني والِدي عليه السلام بِثَلاثٍ ونَهاني عَن ثَلاثٍ، فَكانَ في ما قالَ لي: يا بُنَيَّ مَن‌


[1]. فصّلت: 25.

[2]. الصافّات: 27- 32.

[3]. الزخرف: 38.

[4]. الكافي: 8/ 131 و 134/ 103 عن عليّ بن أسباط و ج 2/ 640/ 4 عن عليّ بن أسباط عن بعض أصحابه عن الإمام الكاظم عليه السلام نحوه، الأمالي للصدوق: 609/ 841 عن أبي بصير عن الإمام الصادق عليه السلام وفيه« يغوي» بدل« يعدي»، بحار الأنوار: 14/ 292/ 14.

[5]. غرر الحكم: 7303، عيون الحكم والمواعظ: 402/ 6787 وص 181/ 3697 وليس فيه صدره.

[6]. غرر الحكم: 9485، عيون الحكم والمواعظ: 480/ 8836.

اسم الکتاب : خير و بركت از نگاه قرآن و حديث المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 332
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست