responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : خير و بركت از نگاه قرآن و حديث المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 30

2 الإمام عليّ عليه السلام: مَن لَم يَعرِفِ الخَيرَ مِنَ الشَّرِّ فَهُوَ بِمَنزِلَةِ البَهيمَةِ.[1]

1/ 2: ميزانُ مَعرِفَةِ الخَيرِ وَالشَّرِّ

أ- طُمَأنينَةُ النَّفسِ‌

3 رسول اللَّه صلى الله عليه و آله: دَع ما يُريبُكَ إلى‌ ما لا يُريبُكَ؛ فَإِنَّ الخَيرَ طُمَأنينَةٌ، وإنَّ الشَّرَّ ريبَةٌ.[2]

4 عنه صلى الله عليه و آله: البِرُّ ما طابَت بِهِ النَّفسُ وَاطمَأَنَّ إلَيهِ القَلبُ، وَالإِثمُ ما جالَ فِي النَّفسِ وتَرَدَّدَ فِي الصَّدرِ.[3]

5 عنه صلى الله عليه و آله: البِرُّ [مَا][4] انشَرَحَ لَهُ صَدرُكَ، وَالإِثمُ ما حاكَ في صَدرِكَ وإن أفتاكَ عَنهُ النّاسُ.[5]

6 عنه صلى الله عليه و آله‌- لَمّا سُئِلَ عَنِ البِرِّ وَالإِثمِ-: البِرُّ حُسنُ الخُلُقِ، وَالإِثمُ ما حاكَ في‌


[1]. الكافي: 8/ 24/ 4، كتاب من لا يحضره الفقيه: 4/ 407/ 5880 عن جابر بن يزيد عن الإمام الباقر عن آبائه عليهم السلام وفيه« البهم» بدل« البهيمة»، تحف العقول: 99، غرر الحكم: 8755، بحار الأنوار: 77/ 288/ 1.

[2]. المستدرك على الصحيحين: 2/ 16/ 2169 و 2170، شُعَب الإيمان: 5/ 52/ 747، مسند ابن حنبل: 1/ 426/ 1723 وفيه« الصدق» بدل« الخير» و« الكذب» بدل« الشرّ»، المعجم الكبير: 3/ 75/ 2707 وص 76/ 2711 كلّها عن أبي الجوزاء( الحوراء) عن الإمام الحسن عليه السلام، كنز العمّال: 3/ 431/ 7308؛ عوالي اللآلي: 1/ 394/ 40 وفيه إلى« ما لا يريبك»، بحار الأنوار: 2/ 259/ 7.

[3]. الجعفريّات: 148 عن الإمام الكاظم عن آبائه عليهم السلام؛ سنن الدارمي: 2/ 696/ 2438، مسند ابن حنبل: 6/ 292/ 18023، تاريخ دمشق: 10/ 111/ 2504 كلّها عن وابصة الأسدي نحوه.

[4]. ما بين المعقوفين سقط من المصدر، وأثبتناه من المصادر الاخرى.

[5]. مسند ابن حنبل: 6/ 291/ 18021، المعجم الكبير: 22/ 148/ 402، التاريخ الكبير: 1/ 144/ 432 وليس فيه« وإن أفتاك عنه الناس»، الفردوس: 2/ 33/ 22054 وفيه« في نفسك» بدل« في صدرك» وكلّها عن وابصة بن معبد[ الأسدي‌]، كنز العمّال: 3/ 432/ 7311 نقلًا عن صحيح ابن حبّان.

اسم الکتاب : خير و بركت از نگاه قرآن و حديث المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 30
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست