responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : خير و بركت از نگاه قرآن و حديث المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 138

229 عنه صلى الله عليه و آله: العِلمُ حَياةُ القُلوبِ... يُنَزِّلُ اللَّهُ حامِلَهُ مَنازِلَ الأَخيارِ، ويَمنَحُهُ مَجالِسَ الأَبرارِ.[1]

230 عنه صلى الله عليه و آله: العِلمُ رَأسُ الخَيرِ كُلِّهِ.[2]

231 الإمام عليّ عليه السلام: العِلمُ أصلُ كُلِّ خَيرٍ؛ الجَهلُ أصلُ كُلِّ شَرٍّ.[3]

232 عنه عليه السلام: مَن لَم يَعرِف مَنفَعَةَ الخَيرِ لَم يَقدِر عَلَى العَمَلِ بِهِ.[4]

233 عنه عليه السلام: مَن أيقَنَ أحسَنَ.[5]

234 عنه عليه السلام: اتَّقُوا اللَّهَ تَقِيَّةَ مَن سَمِعَ فَخَشَعَ... وأيقَنَ فَأَحسَنَ.[6]

235 عنه عليه السلام: مَن صَدَّقَ بِالمُجازاةِ لَم يُؤثِر غَيرَ الحُسنى‌.[7]

236 عنه عليه السلام: إنَّ المُؤمِنينَ مُحسِنونَ.[8]

237 مصباح الشريعة- في ما نسب إلى الإمام الصادق عليه السلام-: العِلمُ أصلُ كُلِّ حالٍ سَنِيٍّ، ومُنتَهى‌ كُلِّ مَنزِلَةٍ رَفيعَةٍ.[9]

راجع: (كتاب العلم والحكمة في الكتاب والسنّة/ العلم أصل كلّ خير: ص 42).


[1]. الخصال: 523/ 12 عن محمّد بن عيسى بن عبيد اليقطيني عن جماعة من أصحابنا رفعوه إلى الإمام عليّ عليه السلام، تحف العقول: 28 وفيه« الأحبّاء» بدل« الأخيار»، الأمالي للصدوق: 713/ 982 عن الأصبغ بن نباتة عن الإمام عليّ عليه السلام نحوه، بحار الأنوار: 1/ 166/ 7 وراجع روضة الواعظين: 13.

[2]. جامع الأحاديث للقمّي: 102، بحار الأنوار: 77/ 175/ 9.

[3]. غرر الحكم: 818 و 819.

[4]. غرر الحكم: 9009، عيون الحكم والمواعظ: 427/ 7241.

[5]. غرر الحكم: 7640، عيون الحكم والمواعظ: 431/ 7396 وفيه« أيقن بالجزاء».

[6]. نهج البلاغة: الخطبة 83 وراجع عيون الحكم والمواعظ: 89/ 2105.

[7]. غرر الحكم: 8257، عيون الحكم والمواعظ: 446/ 7866.

[8]. غرر الحكم: 3535، عيون الحكم والمواعظ: 143/ 3203 وزاد فيه« هيِّنون ليِّنون».

[9]. مصباح الشريعة: 341، بحار الأنوار: 2/ 31/ 20 وراجع عوالي اللآلي: 4/ 70.

اسم الکتاب : خير و بركت از نگاه قرآن و حديث المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 138
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست