responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
اسم الکتاب : مسند الإمام الرضا (ع)(سلام الله عليه) المؤلف : حمري الجويني، شيخ الاسلام إبراهيم بن محمّد    الجزء : 1  صفحة : 71

68.وبإسناده قال رسول اللّه صلى الله عليه و سلم : لُعنت المرجئة على لسان سبعين نبيّا [1] .

69.وبإسناده قال رسول اللّه صلى الله عليه و سلم : إنّ موسى بن عمران عليه السلام سأل ربّه عز و جل فقال : يا ربّ ، إنّي حيث ما ذهبت لا اُنصر واُخذل . فأوحى اللّه إليه : إنّ في عسكرك غمّازا . قال : يا ربّ ، دُلّني عليه . قال : يا موسى ، أنا اُبغض الغمّاز فكيف أغمز؟! (67)

70.وبإسناده قال رسول اللّه صلى الله عليه و سلم : الولد الصالح ريحان من رياحين الجنّة .(23)

71.وبإسناده عن عليّ بن أبي طالب عليه السلام و رضى ال لو رأى العبد أجله وسرعته إليه لأبغض الأمل وطلب الدنيا . (137)

72.وبإسناده عن عليّ بن أبي طالب عليه السلام قال : من عرض نفسه للتهمة فلا يلومنّ مَن أساء به الظنّ . (140)

73.وبإسناده قال أبو عبد اللّه : وُجد لوح تحت حائط مدينةٍ من المدائن فيه مكتوب : أنا اللّه الذي لا إله إلاّ أنا ، ومحمّد نبيّي ؛ عجبٌ لمن أيقن بالموت كيف يفرح! وعجب لمن اختبر الدنيا كيف يطمئنّ إليها! وعجب لمن أيقن بالحساب كيف يذنب !(179)

74.وبإسناده قال رسول اللّه صلى الله عليه و سلم لعليّ يا عليّ ، إنّي سألت ربّي فيك خمس خصال فأعطاني ؛ أمّا أوّلها فسألت ربّي أن تنشقّ عنّي الأرض وأنفض التراب على [2] رأسي وأنت معي فأعطاني ، وأمّا الثانية فسألت ربّي أن يوقفني عند كفّة الميزان وأنت معي فأعطاني ، وأمّا الثالثة فسألت ربّي أن يجعلك حامل لواء الحمد الأكبر عليه مكتوب «المفلحون الفائزون بالجنّة» فأعطاني ، وأمّا الرابعة فإنّي سألت ربّي أن تسقي اُمّتي من حوضي فأعطاني ، وأمّا الخامسة فإنّي سألت ربّي أن يجعلك قائد اُمّتي إلى الجنّة فأعطاني ؛ والحمد للّه الذي منّ عليَّ به . (33)

75.وبإسناده قال رسول اللّه صلى الله عليه و سلم : ليس في القيامة راكب غيرنا ونحن أربعة . فقام إليه


[1] بحار الأنوار ، ج5 ، ص47 ، ح73 ؛ در آن : «القدريّة» به جاى «المرجئة» آمده است .

[2] في المصادر : عن .

اسم الکتاب : مسند الإمام الرضا (ع)(سلام الله عليه) المؤلف : حمري الجويني، شيخ الاسلام إبراهيم بن محمّد    الجزء : 1  صفحة : 71
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
صيغة PDF شهادة الفهرست