طبقته:

روى عن: أبي عبداللَّه، وأبي الحسن عليهما السلام، ويونس بن عبدالرحمن.

روى عنه: أحمد بن محمّد بن أبي نصر، والحسن بن بنت الياس، والحسين بن بشار الواسطي، والوشاء.

أقوال العلماء فيه:

ل ابن الغضائري يونس بن بهمن: غالٍ، خطابي، يضع، روى عن أبي عبداللَّه عليه السلام.[1] و قال الوحيد البهبهاني: وسيجي‌ء في ابن‌عبدالرحمن، عن (كش) ما يشير إلى ذمه.[2] قال السيّد الخوئي: أشار بذلك إلى ما رواه الكشّي بسنده عن يونس بن بهمن، عن يونس بن عبدالرحمن في مسألة عن أبي الحسن عليه السلام وليس في تلك الرواية شائبة ذم بالإضافة إلى يونس بن بهمن، وإنّما الذم فيها ليونس بن عبدالرحمن.[3] وذكره العلّامة في القسم الثاني من الخلاصة المختص بالضعفاء،[4] وابن داوود في الجزء الثاني من رجاله المختص بالمجروحين والمجهولين،[5] والجزائري في القسم الرابع من رجاله المختص برواة الضعاف،[6] ومحمّد طه نجف في القسم الثالث من رجاله المختص بالضعفاء.[7] وضعّفه المجلسي في‌رجاله،[8] وحكم على رواياته: عند دراسته أسانيد التهذيب.[9]

[1]. رجال ابن الغضائري: ص 101، الرقم 153.

[2]. تعليقة البهبهاني: ص 377.

[3]. معجم رجال الحديث: ج 21 ص 201.

[4]. خلاصة الأقوال: ص 419، الرقم 1702.

[5]. رجال المجلسي: ص 344.

[6]. حاوي الأقوال: ج 4 ص 375.

[7]. إتقان المقال: ص 394.

[8]. رجال ابن داوود، ص 285، الرقم 561.

[9]. ملاذ الأخيار: ج 14 ص 259.