responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الضعفاء من رجال الحديث المؤلف : الساعدي، حسين    الجزء : 3  صفحة : 380

الحسين بن أبي الخطّاب به،[1] وطريق النجاشي هذا صحيح.

وقال الطوسي في الفهرست: محمّد بن سعدان، له كتاب، أخبرنا به ابن أبي الجيد، عن ابن الوليد، عن الصفار، عن محمّد بن الحسين بن أبي الخطّاب، عنه، وطريقه إليه صحيح.[2] وقال ابن النديم في الفهرست: له من الكتب كتاب الطوائف.[3] وله عدّة روايات منها: اثنتان وأربعون رواية في الكتب الأربعة.[4] وله ثمان روايات في كامل الزيارات،[5] وخمس روايات في المحاسن،[6] وست عشرة رواية في بصائر الدرجات،[7] وروايتان في الإمامة والتبصرة.[8] وروى له الصدوق عدّة روايات في علل الشرائع، والخصال، والأمالي، والتوحيد، وثواب الأعمال، وإكمال الدين، ومعاني الأخبار،[9] والطبرسي الشيعي في نوادر المعجزات، ودلائل الإمامة،[10] والمفيد في المزار والأمالي،[11] والطوسي في الأمالي والغيبة،[12] وابن طاووس في جمال الاسبوع والتحصين،[13] وله رواية في مختصر


[1]. رجال النجاشي: ص 404، الرقم 1072.

[2]. الفهرست: ص 242 و 332، الرقم 715.

[3]. فهرست ابن النديم: ص 279.

[4]. معجم رجال الحديث: ج 20 ص 49 و 382 و 383، وطبقات الرواة.

[5]. كامل الزيارات: ص 133 و 136 و 140 و 172 و 231 و 350 و 353 و 466.

[6]. المحاسن: ج 1 ص 87- 89 و ج 2 ص 359 و 374.

[7]. البصائر: ص 69 و 86 و 151 و 161 و 166 و 170 و 198 و 208 و 261 و 291 و 306 و 331 و 372.

[8]. الإمامة والتبصرة: ص 43 و 123.

[9]. علل الشرائع: ج 1 ص 78 و 164 و ج 2 ص 503؛ الخصال: ص 264، الأمالي: ص 737، التوحيد: ص 394، ثواب الأعمال: ص 87 و 236، كمال الدين وتمام النعمة: ص 349، معاني الأخبار: ص 143 و 166.

[10]. نوادر المعجزات: ص 150، دلائل الإمامة: ص 186 و 223 و 283.

[11]. المزار: ص 144، الاختصاص: ص 6 و 217.

[12]. الأمالي: ص 479 و 630، الغيبة للطوسي: ص 164 و 422 و 271 و 327 و 362.

[13]. جمال الاسبوع: ص 226، التحصين: ص 19.

اسم الکتاب : الضعفاء من رجال الحديث المؤلف : الساعدي، حسين    الجزء : 3  صفحة : 380
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست