الفارسية وعليه عدّة شروح ذكر منها ثلاثة شروح الطهراني في الذريعة.[1] وله كتاب الأظلّة طبع في الهند بتحقيق الداعية الإسماعيلي الدكتور عارف تامر، والكتاب كلّه تخليط وغلو وكذب.

وقال الصدوق في المشيخة: وما كان فيه عن المفضّل بن عمر فقد رويته عن محمّد بن الحسن رحمه‌اللَّه، عن الحسن بن متيل الدقاق، عن أحمد بن أبي عبداللَّه، عن أبيه، عن محمّد بن سنان، عن المفضّل بن عمر الجعفي الكوفي وهو مولى.[2] وطريقه إليه ضعيف بمحمّد بن سنان.

وله أكثر من ست ومئة رواية في الكتب الأربعة.[3] وله أكثر من أربع عشرة رواية في المحاسن‌[4] وإحدى عشرة رواية في بصائر الدرجات،[5] وسبع روايات في كامل الزيارات،[6] وثلاث روايات في الإمامة والتبصرة،[7] وواحدة في كتاب المؤمن للأهوازي، وكتاب التمحيص للإسكافي.[8] وروى له الصدوق عشرات الروايات في علل الشرائع، وعيون الأخبار، والخصال، والأمالي، والتوحيد، وثواب الأعمال، وفضائل الأشهر الثلاثة، وإكمال الدين، ومصادقة الإخوان، وصفات الشيعة، ومعاني الأخبار.[9]

[1]. الذريعة: ج 13 ص 154.

[2]. كتاب من لا يحضره الفقيه: ج 4 ص 435[ المشيخة].

[3]. معجم رجال الحديث: ج 19 ص 315 و 480 و 484، من طبقات الرواة.

[4]. المحاسن: ج 1 ص 8 و 61 و 89 و 100- 103 و 131 و 229 و ج 2 ص 334 و 403 و 422 و 551 و 638.

[5]. البصائر: ص 113 و 115- و 146 و 220 و 257 و 288 و 436 و 474 و 483 و 515.

[6]. كامل الزيارات: ص 89 و 250 و 251 و 258 و 288 و 375 و 433.

[7]. الإمامة والتبصرة: ص 111 و 122 و 123.

[8]. كتاب المؤمن: ص 20، التمحيص: ص 49.

[9]. علل الشرائع: ج 1 ص 135 و 141 و 142 و 162 و 164 و 234 و 276 و 297 و ج 2 ص 318 و 360 و 476 و 484 و 523 و 584، الخصال: ص 8 و 217 و 219 و 227 و 318 و 340 و 354 و 438 و 440 و 441 و 690 و 707 و 718 و 724 و 765 و 768، التوحيد: ص 19 و 48 و 80 و 128 و 178 و 317 و 362 و 460، ثواب الأعمال: ص 15- 19 و 30 و 33 و 40 و 59 و 60 و 75 و 209 و 239 و 241 و 246، فضائل الأشهر الثلاثة: ص 8 و 76 و 86 و 90 و 92 و 112 و 119، كمال الدين وتمام النعمة: ص 252 و 253 و 256 و 328 و 335- 339 و 349 و 358 و 656 و 672 و 674، مصادقة الإخوان: ص 36، صفات الشيعة: ص 3، معاني الأخبار: ص 29 و 32 و 35 و 79 و 107 و 126 و 153 و 161 و 204 و 207 و 223 و 285 و 316.