بالحسن بن شمون.[1] وطريق الصدوق إلى ما كتبه الرضا عليه السلام إلى محمّد بن سنان ضعيف بعلي بن العباس. وطريقه في المشيخة إلى رواياته صحيح.

وله روايات منها سبع وتسعون وسبعمئة رواية في الكتب الأربعة.[2] وله أكثر من تسعين رواية في المحاسن، وأربعين في البصائر، وأكثر من ثماني وثلاثين رواية في كامل الزيارات، وروى له الصدوق ثمانين رواية في علل الشرائع، وأربعين في الخصال وخمسين في الأمالي، وأربع وأربعين في ثواب الأعمال، وثلاثين في معاني الأخبار، وعشرين في إكمال الدين وثماني عشرة في التوحيد، وأربع عشرة في عيون الأخبار.

كما روى له المفيد: أكثر من عشرين رواية في الاختصاص، وعشرين في الأمالي وثماني في المزار.

وروى الشيخ‌الطوسي خمس عشرةرواية في‌الأمالي، وثلاث وعشرين في الغيبة.

وله عدّة روايات في كنز الفوائد، والاستبصار للكراجكي ونوادر المعجزات، والمسترشد، ودلائل الإمامة للطبري الشيعي، والهداية الكبرى للخصيبي، وشرح الأخبار للقاضي النعماني المغربي، وكتاب الغيبة للنعماني، ومقتضب الأثر وطبّ الأئمّة، وعيون المعجزات للحسين بن عبدالوهاب، والاحتجاج للطبرسي، والثاقب في المناقب لابن حمزة، والخرائج والجرائح للراوندي، ومناقب آل أبي طالب لابن شهرآشوب والعمدة لابن البطريق، وفضل الكوفة والمزار للمشهدي، والتحصين وإقبال الأعمال واليقين وفرج المهموم وجمال الاسبوع، وفرحة الغري وفلاح السائل لابن‌

[1]. الفهرست: ص 206 الرقم 591 و ص 219 الرقم 619.

[2]. معجم رجال الحديث: ج 17 ص 148 و 405- 429، في طبقات الرواة.