وضعّفه المجلسي في رجاله،[1] وحكم على رواياته بالضعف عند دراسته أسانيد الكافي والتهذيب.[2] ودرسه المحقّق البهبودي في الضعفاء،[3] وأسقط رواياته عند تحقيقه للكافي، ولم يثبتها في كتابه الصحيح من الكافي.

كتبه و رواياته:

قال النجاشي: له كتب منها: كتاب العقاب، كتاب ثواب إنا أنزلناه، كتاب ثواب الأعمال، كتاب‌الشيخ والشيخة، كتاب ثواب القرآن،[4] وطريق النجاشي إلى كتبه صحيح.

وقال الطوسي في الفهرست: له كتب منها: كتاب ثواب الأعمال، وطريقه ضعيف بعلي بن حمزة البطائني.[5] وطريق الصدوق في مشيخة كتاب من لا يحضره الفقيه صحيح.[6] وله عدّة روايات منها خمس وسبعون رواية في الكتب الأربعة.[7] وروى له الصدوق عدّة روايات في علل الشرائع، وعيون الأخبار، والخصال والأمالي، والتوحيد، وثواب الأعمال.[8] وله خمس روايات في بصائرالدرجات،[9] ورواية واحدة في الإرشاد، والاختصاص‌

[1]. رجال المجلسي: ص 296.

[2]. مرآة العقول: ج 1 ص 34 و 107 و ج 4 ص 61 و 62 و 121 و ج 5 ص 33 و ج 6 ص 96 و 107، ملاذ الأخيار: ج 3 ص 647 و ج 4 ص 388 و 465 و ج 5 ص 99 و 469.

[3]. معرفة الحديث: ص 199.

[4]. رجال النجاشي: ص 338، الرقم 903.

[5]. الفهرست: ص 224 و 327، الرقم 628.

[6]. كتاب من لا يحضره الفقيه: ج 4 ص 530.

[7]. معجم رجال الحديث: ج 16 ص 199 و 377 في طبقات الرواة.

[8]. علل الشرائع: ج 1 ص 129 و 295 و ج 2 ص 318 و 363 و 424، عيون الأخبار: ج 1 ص 222 و 223، الخصال: ص 104 و 392 و 394، ثواب الأعمال: ص 44 و 51 و 104 و 105 و 108 و 112 و 117 و 124 و 125 و 153 و 198 و 260.

[9]. بصائر الدرجات: ص 22 و 23 و 27 و 170 و 422.