وضعف أحمد بن هلال.

وله روايات عديدة منها: روايتان في الكافي، وثلاث روايات في تهذيب الأحكام،[1] ورواية واحدة في كل من الاستبصار[2] وكامل الزيارات،[3] والخصال،[4] وكمال الدين،[5] وكفاية الأثر،[6] والغيبة[7] للطوسي، والاختصاص،[8] والغيبة[9] للنعماني، وتفسير القمّي،[10] وإعلام الورى‌،[11] والمناقب‌[12] لابن شهرآشوب، والخرائج والجرائح،[13] ودلائل الإمامة،[14] ورجال الكشّي.[15]

نماذج من رواياته:

روى الكليني في الكافي: عن محمّد بن يحيى‌، عن سعد بن عبداللَّه، عن جماعة من أصحابنا، عن أحمد بن هلال، عن أُمية بن علي القيسي قال: حدّثني درست بن أبي منصور أنّه سأل أباالحسن الأوّل عليه السلام، أكان رسول‌اللَّه صلى الله عليه و آله و سلم محجوجاً بأبي طالب؟

فقال: لا، ولكنه كان مستودعاً للوصايا، فدفعها إليه صلى الله عليه و آله و سلم.

[1]. راجع: معجم رجال الحديث: ج 4 ص 144؛ مستدركات علم رجال الحديث: ج 1 ص 699- 700.

[2]. الاستبصار: ج 2 ص 180.

[3]. كامل الزيارات: ص 390.

[4]. الخصال: ص 433.

[5]. كمال الدين وتمام النعمة: ص 333.

[6]. كفاية الأثر: ص 284 و 320.

[7]. الغيبة للطوسي: ص 233.

[8]. الاختصاص: ص 20.

[9]. الغيبة للنعماني: ص 185.

[10]. تفسير القمّي: ج 1 ص 320.

[11]. إعلام الورى‌: ص 234.

[12]. المناقب لابن شهرآشوب: ج 1 ص 495.

[13]. الخرائج والجرائح: ص 667.

[14]. دلائل الإمامة: ص 401.

[15]. رجال الكشّي: ج 2 ص 122.