أقوال العلماء فيه:

قال الشيخ في رجاله: أُمية بن عمرو، واقفي.[1] واعتماداً على‌ قول الشيخ هذا؛ ذكره العلّامة في القسم الثاني من الخلاصة المختص بالضعفاء،[2] وابن داوود في الجزء الثاني من رجاله المختص بالمجروحين والمجهولين،[3] والجزائري في القسم الرابع من رجاله المختص برواة الضعاف،[4] ومحمّد طه نجف في القسم الثالث من رجاله المختص بالضعفاء.[5] وضعّفه المجلسي في رجاله،[6] وحكم على‌ رواياته بالضعف عند دراسته أسانيد الكافي وتهذيب الأحكام.[7]

كتبه ورواياته:

له كتاب، قال النجاشي: أُمية بن عمرو الشعيري كوفي، أكثر كتابه عن إسماعيل السكوني، أخبرنا الحسين بن عبيداللَّه قال: حدّثنا الحسن بن حمزة، قال: حدّثنا محمّد بن جعفر بن بطّة، قال: حدّثنا أحمد بن محمّد بن خالد، قال: حدّثنا أبي، قال: حدّثنا أُمية بن عمرو،[8] وطريقه ضعيف بمحمّد بن جعفر بن بطّة.

وقال الشيخ في الفهرست: أُمية بن عمرو، كوفي، يعرف الشعيري له كتاب، أخبرنا به عدّة من أصحاب، عن أبي المفضّل، عن ابن بطّة، عن أحمد بن أبي‌

[1]. رجال الطوسي: ص 331 الرقم 4932.

[2]. خلاصة الأقوال: ص 324.

[3]. رجال ابن داوود: ص 286، وذُكِرَ في القسم الأوّل المختص بالموثقين والمهمولين اعتماداً على اهمال‌النجاشي في رجاله والطوسي في الفهرست.

[4]. حاوي الأقوال: ج 3 ص 307.

[5]. إتقان المقال: ص 263.

[6]. رجال المجلسي: ص 164.

[7]. مرآة العقول: ج 19 ص 419 وج 22 ص 143؛ ملاذ الأخيار: ج 10 ص 197 وج 11 ص 436.

[8]. رجال النجاشي: ص 105 الرقم 263.