الخلاصة،[1] وابن داوود في الجزء الثاني من رجاله المختص بالمجروحين والمجهولين،[2] والجزائري في القسم الرابع المختص بالضعفاء في رجاله.[3]

رواياته:

له روايتان في الأمالي‌[4] للطوسي، ورواية واحدة في الأمالي‌[5] للصدوق، وأُخرى‌ في الغيبة[6] للنعماني، وثالثة في شواهد التنزيل.[7]

نماذج من رواياته:

1. جاء في الأمالي للطوسي: الحفّار، قال: حدّثني أبو الفضل، قال: أخبرنا أبو الحسن علي بن عبيد، قال: أخبرنا أبو عبداللَّه محمّد بن سهل القرشي، قال: حدّثنا عبداللَّه بن محمّد البلوي الأنصاري، قال: حدّثني إبراهيم بن عبيداللَّه بن العلاء، عن أبيه، عن زيد بن علي، عن أبيه، عن جدّه، عن علي عليه السلام قال: ما زلت مظلوماً مذ كنت، إن كان عقيل ليرمد فيقول: لا تذروني حتّى‌ تذروا أخي علياً، فأُضجع فأُذر وما بي رمد.[8] 2. وفيه أيضاً: أخبرنا الحفّار، قال: حدّثني أبوالفضل، قال: حدّثنا علي بن عبيد قال: حدّثنا محمّد بن سهل، قال: عبداللَّه بن محمّد البلوي، قال: حدّثني إبراهيم بن عبيداللَّه بن العلاء، عن أبيه، عن زيد بن علي، عن أبيه، عن جدّه، عن‌

[1]. خلاصة الأقوال: ص 315.

[2]. رجال ابن داوود: ص 227.

[3]. حاوي الأقوال: ج 3 ص 243.

[4]. الأمالي للطوسي: ص 350- 351.

[5]. الأمالي للصدوق: 84.

[6]. الغيبة للنعماني: 274.

[7]. شواهد التنزيل: ج 2 ص 50.

[8]. الأمالي للطوسي: ص 350 ح 724.