responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
اسم الکتاب : رسالة في أحوال أبي بصير المؤلف : چهار سوقي، محمد هاشم    الجزء : 1  صفحة : 502

الوسوسة في أمثال هذه المسألة ممّا جرت فيها طريقة أهل الحق على مخالفة أهل الباطل ـ بل عُدّ من الاُمور المخصوصة بالفرقة الحقّة في مقابل مخالفيهم ـ من سُوء الاستنباط . ثمّ من جملة ما يمكن أن يستفاد القدح في هذا الراوي الجليل ما حكاه الإربلي في كشف الغمّة عن إسحاق بن عمّار قال : أقبل أبو بصير مع أبي الحسن ـ يعني الكاظم عليه السلامـ من المدينة يريد العراق ، فنزل زبالة فدعى بعلي بن أبي حمزة البطائني ، وكان تلميذاً لأبي بصير ، فجعل يوصيه بحضرة أبي بصير فقال : يا علي ، إذا صرنا إلى الكوفة تقدّم في كذا . فغضب أبو بصير ، فخرج من عنده فقال : [ لا واللّه ] ما أرى هذا الرّجل وأنا أصحبه منذ حين ، ثمّ يتخطّأني بحوائجه إلى بعض غلماني ! فلمّا كان من الغد حمّ أبو بصير بزبالة ، فدعى بعلي بن أبي حمزة فقال : أستغفر اللّه ممّا حلّ في صدري من مولاي ، ومن سوء ظنّي أنّه كان قد علم أنّي ميّت ، وأنّي لا ألحق بالكوفة ، فإذا أنا متّ فافعل بي كذا وتقدّم في كذا ، فمات أبو بصير بزبالة [1] . والوجه الّذي يمكن أن يتخيّل في مقام القدح فيه ما صدر منه من سوء الأدب من قوله عند التعبير عن شخص الإمام بقوله «هذا الرّجل» ، وأيضاً ما صدر منه من الغضب مع أنّ فعل الإمام ممّا لا يجوز المناقشة فيه من أهل الحقّ . لكن يمكن الجواب عنهما : بأنّ تعبيره بقوله «هذا الرّجل» ليس صادراً عنه على وجه التحقير والإهانة ، بل هذا شيء قد يقال في مقام إظهار الشكاية والتضجّر عن عمل شخص من الأصدقاء والأحبّاء والخلطاء ، ومنشأ ضيق الصّدر عن أمر يكرهه ويتنفّر عنه طبعه ، كما أنّ الغضب أيضاً ينشأ من ذلك . لكن الظاهر من استغفاره وقوله «أستغفر اللّه ممّا حلّ في صدري من مولاي ومن سوء ظنّي» بعد ندامته والتفاته بما اشتبه عليه من الأمر أنّه علم من نفسه أنّ ما صدر عنه كان من الخطايا والمعاصي ، ولذا قال بعضهم : وهذا الحديث وإن كان ينافي الوقف ظاهراً ، إلاّ أنّه يظهر منه قدح عظيم فيه ، لكنّه غير مضرّ بالنّسبة إلى أحاديثه ، لكن هذه الحالة في آخر عمره ، ولم يلبث إلى أن مات . والّذي أراه أنّ استغفاره باعتبار ما توهّمه


[1] البختريّ : بالباء الموحّدة المفتوحة والخاء المعجمة السّاكنة والتاء المثناة الفوقية المفتوحة والياء المشدّدة بعد الزاء المهملة كما قاله بعض اعاظم عُلماء الرّجال ( منه دام ظله ) .

[2] بضم الميم ، ابو قبيلة من اليمن وهو المراد بن مالك بن زيد بن كهلا من ابن سبا ( منه دام ظله ) .

[3] انظر : رجال ابن داوود ، ص 214 ؛ رجال الكشي ، ج 1 ، ص 397 ؛ جامع الرواة ، ج 2 ، ص 338 .

[4] انظر : مجمع الرجال ، ج5 ، ص87 .

[5] رجال الكشي ، ج 2 ، ص 688 .

[6] نقل عنه في طرائف المقال ، ج2 ، ص52 .

[7] انظر : اختيار معرفة الرجال ، ج 1 ، ص 396 و397 ؛ التحرير الطاووسي ، ص 487 ؛ جامع الرواة ، ج 1 ، ص 117 ؛ وج 2 ، ص 34 .

[8] قال الشيخ فخر الدين الطّريحي ـ أعلى اللّه مقامه ـ في مجمع البحرين : قوله تعالى «وَأَخْبَتُوا إِلَى رَبِّهِمْ» [ سورة هود ، الآية 22 ] أي اطمأنّوا و سكنت قلوبهم ونفوسهم إليه ، ومثله قوله «فَتُخْبِتَ لَهُ قُلُوبُهُمْ» ، والإخبات : الخشوع والتواضع ( منه دام ظلّه ) .

[9] اختيار معرفة الرجال ، ج 1 ، ص 398 ، رقم 286 .

[10] وأحيى دين أبي ( نسخة ) .

[11] اختيار معرفة الرجال ، ج 1 ، ص 348 ، رقم 219 .

[12] اختيار معرفة الرجال ، ج 2 ، ص 507 ، رقم 432 .

[13] اختيار معرفة الرجال ، ج 1 ، ص 398 ، رقم 287 ؛ و ج 2 ، ص 507 ، رقم 433 .

[14] اختيار معرفة الرجال ، ج 1 ، ص 39 ـ 43 ، رقم 20 .

[15] في المصدر : أجمعت .

[16] رجال أبي داوود ، ص 209 .

[17] في المصدر : أجمعت .

[18] اختيار معرفة الرجال ، ج 2 ، ص 507 ، رقم 431 .

[19] اختيار معرفة الرجال ، ج 1 ص 397 ، رقم 285 .

[20] في المصدر : لو .

[21] في الأصل الحجري : «فأخفى» خلافا للمصادر .

[22] اختيار معرفة الرجال ، ج 1 ، ص 402 ، رقم 394 .

[23] اختيار معرفة الرجال ، ج 1 ، ص 399 ، رقم 288 .

[24] في المصدر : لا نعلم .

[25] قرب الإسناد ، ص 43 ، ح 140 .

[26] بصائر الدرجات ، ص 241 ، ح 23 .

[27] القائل الشيخ الفاضل المحدّث التقي المجلسي رحمه الله في شرح مشيخة الفقيه . منه دام ظله العالي .

[28] اختيار معرفة الرجال ، ج 1 ، ص 399 ، رقم 288 .

[29] انظر : رجال الطوسي ، ص 380 ؛ خلاصة الأقوال ، ص 105 ، رقم 17 وص 189 ؛ اختيار معرفة الرجال ، ج 2 ، ص 514 ، رقم 451 ؛ التحرير الطاووسي ، ص 641 ، رقم 480 و642 ؛ جامع الرواة ، ج 1 ، ص 492 ؛ وج 2 ، ص 395 .

[30] اختيار معرفة الرجال ، ج 1 ، ص 402 ، رقم 293 .

[31] في المصدر : حمّاد بن عيسى .

[32] اختيار معرفة الرجال ، ج 1 ، ص 404 ، رقم 295 .

[33] الخرائج والجرائح ، ج 2 ، ص 594 ، ح 5 ؛ عنه البحار ، ج 46 ، ص 247 ، ح 35 .

[34] رواه في دلائل الإمامة ، ص 103 ؛ عنه : مدينة المعاجز ، ص 340 ، ح 60 ؛ وأورده في مناقب ابن شهر آشوب ، ج 3 ، ص 316، عن الحسن بن المختار ، عن أبي بصير .

[35] بحار الأنوار ، ج 46 ، ص 258 ، ح 565 ، عن الحسين بن مختار ، عن أبي بصير .

[36] اختيار معرفة الرجال ، ج 1 ، ص 400 ، رقم 290 .

[37] روضة المتقين ، ج 14 ، ص 309 .

[38] خلاصة الأقوال ، ص 137 .

[39] 2 . في الأصل الحجري : فإنّ .

[40] خلاصة الأقوال ، ص 137 .

[41] لم يوجد في تعليقة منهج المقال .

[42] الاستبصار ، ج 3 ، ص 189 ، باب 122 ، ح 687 .

[43] في الأصل : أخرفني .

[44] الاستبصار ، ج 4 ، ص 209 ، باب 120 ، ح 2 .

[45] روضة المتقين ، ج 14 ، ص 309 .

[46] انظر : خلاصة الأقوال ، ص 137 .

[47] انظر : تاريخ آل زرارة ، ج 1 ، ص 66 .

[48] سورة الكهف ، الآية 79 .

[49] تاريخ آل زرارة ، ج 1 ، ص 67 ؛ اختيار معرفة الرجال ، ج 1 ، ص 349 ، رقم 221 ؛ جامع الرواة ، ج 1 ، ص 325 .

[50] كتاب كشف الأسرار في شرح الاستبصار �� تحقيق السيد طيب الموسوي الجزائري ، طبع مجلدان منها في مؤسسة دارالكتاب بقم المشرفة ، ولم أعثر على هذا الخبر وإشارة السيد الجزائري بها في المجلدين الموجودين ؛ ونقل عنه في حاوي الأقوال ، ص344 (المخطوط) .

[51] انظر : اختيار معرفة الرجال ، ج2 ، ص507 ؛ خلاصة الأقوال ، ص234 ؛ رجال أبي داوود ، ص214 ؛ التحرير الطاووسي ، ص486 .

[52] المحاسن ، ج 1 ، ص 258 ، ح 305 .

[53] نفس المصدر ، ح 306 .

[54] في المصدر : علينا .

[55] أي أبي بكر وعمر .

[56] سورة المائدة ، الآية 44 ـ 47 .

[57] الكافي ، ج 8 ، ص 101 ، ح 71 ، حديث أبي بصير مع المرأة .

[58] رجال الطوسي ، ص 134 .

[59] رجال الطوسي ، ص 278 .

[60] رجال الطوسي ، ص 358 .

[61] الفهرست ، ص 130 ، رقم 574 .

[62] رجال النجاشي ، ص 321 ، رقم 876 .

[63] انظر : اختيار معرفة الرجال ، ج 1 ، ص 396 ؛ رجال الطوسي ، ص 134 ؛ جامع الرواة ، ج 2 ، ص 369 .

[64] الكافي ، ج 1 ، ص 486 ، ح 9 ، لم أعثر له في قرب الإسناد .

[65] انظر : اختيار معرفة الرجال ، ج 2 ، ص 496 .

[66] من لا يحضره الفقيه ، ج 4 ، ص 163 ، ح 5370 .

[67] كمال الدين ، ص 340 ، ح 20 .

[68] عيون أخبار الرضا ، ج 1 ، ص 32 ، باب 6 .

[69] انظر : اختيار معرفة الرجال ، ج 1 ، ص 396 .

[70] انظر : رجال النجاشي ، ص 441 ، رقم 1187 .

[71] انظر : أمالي الصدوق ، ص 723 ، ح 989 .

[72] انظر : اختيار معرفة الرجال ، ج 2 ، ص 772 ، رقم 901 ؛ وج 1 ، ص 404 ، رقم 296 .

[73] انظر : الفهرست ، ص 262 ، رقم 798 ؛ رجال الطوسي ، ص 321 ، رقم 4792 .

[74] رجال النجاشي ، ص 441 ، رقم 1187 .

[75] رجال العلاّمة الحلّي ، ص 264 .

[76] الوجيزة في الرجال ، ص 198 ، رقم 2108 .

[77] ذخيرة المعاد ، ص 122 .

[78] جامع المقال ، ص 94 .

[79] اختيار معرفة الرجال ، ج 2 ، ص 772 ، رقم 901 .

[80] اختيار معرفة الرجال ، ج 2 ، ص 773 ، رقم 903 .

[81] خلاصة الأقوال ، ص 416 ، رقم 1687 .

[82] منهج المقال ، ص 372 .

[83] رجال الطوسي، ص 140 .

[84] رجال الطوسي ، ص 364 .

[85] ذخيرة المعاد ، ص 122 .

[86] رجال الشيخ ، ص 321 ، رقم 4792 .

[87] نزيل : ما يقال بالفارسية : فرود آينده . منه .

[88] لاحظ : اختيار معرفة الرجال ، ج 1 ، ص 408 .

[89] انظر : ذخيرة المعاد ، ص 122 ؛ الوجيزة في الرجال ، ص 198 ، رقم 2108 ؛ حاشية منهج المقال ، ص371 .

[90] عيون أخبار الرضا عليه السلام ، ج 1 ، ص 59 ، ح 28 .

[91] انظر : رجال الطوسي ، ص 321 ، رقم 4792 ؛ رجال النجاشي ، ص 441 ، رقم 1187 .

[92] اختيار معرفة الرجال، ج 2 ص 773، رقم 902 .

[93] اختيار معرفة الرجال، ج 2، ص 774، رقم 904 .

[94] في المصدر: داوود بن أبي خالد.

[95] اختيار معرفة الرجال، ج 2، ص 671 ، رقم 700 .

[96] اختيار معرفة الرجال ، ج 2 ، ص 748 ، رقم 851 .

[97] انظر : خلاصة الأقوال ، ص 264 .

[98] رجال الطوسي ، ص 346 ، رقم 5172 .

[99] اختيار معرفة الرجال ، ج 2 ، ص 773 ، رقم 903 .

[100] الظاهر أنّ المراد بأبي الحسن عليه السلام أبو الحسن الرضا عليه السلام ، فتدبر . منه دام ظله .

[101] في المصدر : يستقرّ .

[102] تفسير العياشي ، ج 1 ، ص 372 ، ح 73 .

[103] في المصدر : شهدنا .

[104] في معجم رجال الحديث (ج21 ، ص86) : سامعا (بدل جاء) .

[105] قوله : اسكت يا صبي ، قلت : الظاهر أنّ هذا من كلام البارقي وأراد به أبا بصير ، فحينئذ فلا معنى لإرادة الطفل منه على سبيل الحقيقة ؛ فإنّ الظاهر أنّ أبا بصير حينئذ لم يكن طفلاً ، وحينئذ فإمّا يكون قد شبّهه بالصّبيّ وأراد المجاز ، أو أراد بالصبيّ غير معناه المشهور بل المائل إلى الجهل والفتوة ؛ فإنّه أحد معنييه كما يستفاد من بعض أهل اللغة ؛ قال زهير : { صحا القلب عن سلمى وأقصر باطلهوعرى أفراس الصبي و رواحله } فإنّ الصبي في هذا المقام من الصبوّة بمعنى الميل على الجهل والفتوّة بناء على الاستفادة بالكناية والتخيليّة كما هو الظاهر ، وأشار إليه صاحب التلخيص ، فتدبّر . منه دام ظله العالي .

[106] اختيار معرفة الرجال ، ج 2 ، ص 772 ، رقم 901 .

[107] اختيار معرفة الرجال ، ج 2 ، ص 773 ، رقم 902 .

[108] الكافي ، ج 1 ، ص 535 ، ح 20 ؛ الخصال ، ص 478 ؛ عيون أخبار الرضا عليه السلام ، ج 1 ، ص 56 ؛ بصائر الدرجات ، ص 319 ؛ الاستنصار ، ص 18 .

[109] بحار الأنوار ، ج 36 ، ص 395 ، ح 951 .

[110] لاحظ : روضة المتقين ، ج 14 ، ص 305 .

[111] تهذيب الأحكام ، ج 2 ، ص 135 ، ح 526 ؛ الاستبصار ، ج 1 ، ص 285 ، ج 1043 .

[112] اختيار معرفة الرجال ، ج 2 ، ص 773 ، رقم 903 .

[113] عدة الرجال ، ج1 ، ص164 ؛ عنه سماء المقال في علم الرجال ، ج2 ، ص289 .

[114] رجال النجاشي ، ص 270 ، رقم 707 ؛ خلاصة الأقوال ، ص 235 ، رقم 25 ، عنهما : جامع الرواة ، ج 1 ، ص 587 .

[115] قال شيخنا الطريحي رحمه الله في مجمع البحرين : الاختلاط بالشيء : الامتزاج به ، سواء كان مع التمييز وعدمه . ثم قال رحمه الله : والمخلّط : هو الذي يحبّ عليّا عليه السلام ولا يبرأ من عدوّه ، ومن هذا الباب قول بعضهم : إنّ صاحبي كان مخلّطا ، كأن يقول طورا بالجبر وطورا بالقدر ، وما أعلمه اعتقد مذهبا دام عليه . منه دام ظله . انظر : مجمع البحرين ، ج1 ، ص538 .

[116] رجال النجاشي ، ص396 .

[117] روضة المتقين ، ج 14 ، ص 440 .

[118] انظر : معالم العلماء ، ص 136 ، رقم 675 ؛ الفهرست ، ص 143 ، رقم 610 ؛ رجال النجاشي ، ص392 ، رقم 75 ؛ وص 512 ، رقم 112 ؛ رجال ابن داوود ، ص 270 ، رقم 431 ؛ رجال العلاّمة ، ص 252 ، رقم 28 ؛ التحرير الطاووسي ، ص 30 .

[119] في الأصل : نقيك .

[120] رجال النجاشي ، ص 217 ، رقم 566 ؛ نقل عنه : ابن داوود في رجالـه ، ص 254 ، رقم 281 ؛ انظر أيضاً : خلاصة الأقوال ، ص 238 ، رقم 22 ؛ جامع الرواة ، ج 1 ، ص 494 .

[121] انظر : فهرست منتجب الدين ، ص 113 ، رقم 421 ؛ جامع الرواة ، ج 2 ، ص 65 .

[122] رجال النجاشي ، ص 372 ، رقم 1019 .

[123] رجال النجاشي ، ص 373 .

[124] وهم : السيّد محمّد باقر السبزواري في الذخيرة ، ص 122 ؛ والشيخ محمّد باقر المجلسي في الوجيزة ، ص 198 ؛ والمحقق محمّد باقر البهبهاني في حاشية منهج المقال ، ص 371 ؛ والسيّد محمّد باقر الجيلاني في رجالـه ؛ نقل عنه الكلباسي في سماء المقال ، ج1 ، ص318 .

[125] رجال النجاشي ، ص 441 ، رقم 1187 .

[126] اختيار معرفة الرجال ، ج 1 ، ص 397 ، رقم 285 .

[127] رجال الطوسي ، ص 321 ، رقم 4792 .

[128] اختيار معرفة الرجال ، ج 1 ، ص 400 ، رقم 291 ، وص 407 ، رقم 297 .

[129] اختيار معرفة الرجال ، ج 1 ، ص 400 ، رقم 289 .

[130] اختيار معرفة الرجال ، ج 2 ، ص 452 ، رقم 351 .

[131] في المصدر : سبعمئه .

[132] اختيار معرفة الرجال ، ج 2 ، ص 453 ، رقم 352 .

[133] في الأصل وفي بصائر الدرجات : «تبرئ» ، وما أثبتناه موافق لما في الثاقب في المناقب ، ص373 ؛ ومدينة المعاجز ، ص48 ؛ وبحار الأنوار ، ج46 ، ص237 .

[134] بصائر الدرجات ، ص 269 ، باب 3 ، ح 1 .

[135] اختيار معرفة الرجال ، ج 1 ، ص 408 ، رقم 298 .

[136] الكافي ، ج 1 ، ص 470 ، ح 3 .

[137] إعلام الورى ، ص 267 .

[138] الخرائج والجرائح ، ج 1 ، ص 274 ، ح 5 .

[139] مناقب ابن شهر آشوب ، ج 3 ، ص 318 ؛ بصائر الدرجات ، ص 269 ، باب 3 ، ح 1 ؛ بحار الأنوار ، ج 46 ، ص 237 ، ح 525 ، عن البصائر ؛ وج 46 ، ص 249 ، ح 545 ، عن الخرائج والمناقب ؛ وج 81 ، ص 201 ، ح 462 ، عن دلائل الإمامة .

[140] بحار الأنوار ، ج 46 ، ص 261 ، ح 6 .

[141] تهذيب الأحكام ، ج 9 ، ص 67 ، ح 282 .

[142] انظر : الفهرست ، ص 112 ، رقم 230 .

[143] انظر : تهذيب الأحكام ، ج 9 ، ص 66 ، ح 282 .

[144] انظر : الفهرست ، ص 112 ، رقم 230 .

[145] لاحظ : رجال الطوسي ، ص 362 ، رقم 2 ؛ الفهرست ، ص 171 ، رقم 760 ؛ معالم العلماء ، ص 161 ، رقم 850 ؛ رجال ابن داوود ، ص 196 ، رقم 1636 ؛ خلاصة الأقوال ، ص 174 .

[146] رجال النجاشي ، ص 195 ، رقم 520 ، خلاصة الأقوال ، ص 167 ، رقم 488 .

[147] انظر : اختيار معرفة الرجال ، ج 1 ، ص 400 ، رقم 291 ؛ الفهرست ، ص 82 ، رقم 341 ؛ رجال ابن داوود ، ص 109 ، رقم 758 .

[148] اختيار معرفة الرجال ، ج 1 ، ص 400 ، رقم 291 ؛ وص 407 ، رقم 297 .

[149] هو المولى عناية اللّه القهبائي ( منه دام ظلّه ) .

[150] انظر : اختيار معرفة الرجال ، ج 1 ، ص 400، رقم 289 ؛ رجال القهپائي ، ج4 ، ص46 .

[151] انظر : تهذيب الأحكام ، ج 9 ، ص 66 ، ح 282 .

[152] تهذيب الأحكام ، ج 9 ، ص 70 ؛ الخلاف ، ج 2 ، ص 422 ؛ كتاب الوليمة ، ج 3 ص 249 ، مسألة 23 .

[153] لاحظ : المقنعة ، ص 580 ؛ فقه القرآن ، ج 2 ، ص 251 ؛ الجامع للشرائع ، ص 382 ؛ الذكرى ، ص 143 ؛ المهذب البارع ، ج 4 ، ص 160 ؛ مجمع الفائدة والبرهان ، ج 11 ، ص 72 و73 ؛ مستند الشيعة ، ج 2 ، ص 450 ؛ جواهر الكلام ، ج 6 ، ص 346 .

[154] انظر : الخلاف ، ج 3 ، ص 248 ، مسألة 19 ، وص 249 ، مسألة 23 ؛ وسائل الشيعة ، ج 16 ، باب 27 من أبواب تحريم ذبائح اهل الكتاب ؛ المهذب البارع ، ج 4 ، ص 159 ، شرائط الذابح ؛ مجمع الفائدة والبرهان ، ج 11 ، ص 69 ؛ مستند الشيعة ، ج 2 ، ص 450 ؛ جواهر الكلام ، ج 6 ، ص 345 .

[155] الانتصار ، ص 188 .

[156] انظر : المهذب البارع ، ج 4 ، ص 162 ؛ مجمع الفائدة والبرهان ، ج 11 ، ص 79 ؛ مستند الشيعة ، ج 2 ، ص 451 .

[157] الشدق ـ بالفتح وبالكسر ـ : زاوية الفم من باطن الخدّين .

[158] تهذيب الأحكام ، ج 9 ، ص 70 ، ح 299 .

[159] لاحظ : الانتصار ، ص 189 ؛ الاستبصار ، ج 4 ، ص 85 ، ح 23 ؛ فقه القرآن ، ج 2 ، ص 250 ؛ وسائل الشيعة ، ج 24 ، ص 62 ، ح 33 .

[160] انظر : الاستبصار ، ج 4 ، ص 85 ، ح 25 ؛ وسائل الشيعة ، ج 24 ، ص 62 ، ح 30002 .

[161] انظر : وسائل الشيعة ، ج 24 ، ص 63 ، ح 30005 ، وص 65 ، ح 30009 و30011 .

[162] انظر : وسائل الشيعة ، ج 24 ، ص 62 ، ح 30001 و30002 .

[163] انظر : وسائل الشيعة ، ج 24 ، ص 58 ، ح 29985 ـ 29987 .

[164] اختيار معرفة الرجال ، ج 2 ، ص 517 ، رقم 460 .

[165] هو السيّد الفقيه الجليل العلاّمة صدر الدّين محمّد العاملي أعلى اللّه مقامه . منه دام ظله .

[166] انظر : الانتصار ، ص 188 ؛ الخلاف ، ج 1 ، ص 452 ، مسألة 450 ؛ النهاية ، ص 582 ، باب الذبح وكيفيته ووجوب التسمية ؛ المقنعة ، ص 89 ، باب الذبائح والأطعمة ؛ المهذب ، ج 2 ، ص 428 ، باب أقسام الأطعمة والأشربة ؛ المراسم ، ص 209 ؛ الكافي في الفقه ، ص 277 ، في بيان ما يحرم أكله ؛ الوسيلة ، ص 361 ، في بيان أحكام الذباحة ؛ السرائر ، باب الذبائح وكيفيته ؛ المختلف ، ج 2 ، ص 127 ، في الذبح وكيفيته ؛ المهذب البارع ، ج 4 ، ص 160 ؛ مجمع الفائدة والبرهان ، ج 11 ، ص 69 .

[167] لاحظ : المختلف ، ج 2 ، ص 127 في الذبح وكيفيته ؛ المهذب البارع ، ج 4 ، ص 160 .

[168] في الأصل : الذبائح .

[169] المقنع ، ص 140 ، باب الصيد والذبائح .

[170] انظر : رياض المسائل ، ج 2 ، ص 270 و271 ؛ مستند الشيعة ، ج 2 ، ص 451 ؛ جواهر الكلام ، ج 36 ، ص 82 .

[171] انظر : مسالك الأفهام ، ج 2 ، ص 180 ؛ رياض المسائل ، ج 2 ، ص 271 ؛ مستند الشيعة ، ج 2 ، ص 450 ؛ جواهر الكلام ، ج 36 ، ص 87 .

[172] مسالك الأفهام ، ج 2 ، ص 180 ، حيث قال فيه : فالمنع من حيث عدم التسمية لا من حيث الكفر . . . . الخ .

[173] رياض المسائل ، ج 2 ، ص 271 .

[174] كشف الغمة ، ج 3 ، ص 39 .

[175] رجال الطوسي ، ص 141 ، رقم 17 .

[176] رجال الطوسي ، ص 129 ، رقم 26 .

اسم الکتاب : رسالة في أحوال أبي بصير المؤلف : چهار سوقي، محمد هاشم    الجزء : 1  صفحة : 502
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
صيغة PDF شهادة الفهرست