558. الأمالي للطوسي عن حذيفة: ألا مَن أرادَ- وَالَّذي لا إلهَ غَيرُهُ- أن يَنظُرَ إلى أميرِ المُؤمِنينَ حَقّاً حَقّاً، فَليَنظُر إلى عَلِيِّ بنِ أبي طالِب، فَوازِروهُ وَاتَّبِعوهُ وَانصُروهُ.[1]
3/ 13 حَنظَلَةُ غَسيلُ المَلائِكِةِ
كان حَنظَلَةُ بنُ أبي عامِرٍ رَجُلًا مِنَ الخَزرَجِ، قَد تَزَوَّجَ في تِلكَ اللَّيلَةِ- الَّتي كانَ في صَبيحَتِها حَربُ احُدٍ- بِنتَ عَبدِاللَّهِ بنِ أبي سَلولٍ، ودَخَلَ بِها في تِلكَ اللَّيلَةِ، وَاستَأذَنَ رَسولَ اللَّهِ صلى الله عليه و آله أن يُقيمَ عِندَها، فَأَنزَلَ اللَّهُ: