وقيل:
اسمه عليّ بن الحسين، روى عن أبي جعفر الأسدي وعن جعفر بن محمّد بن مالك، وهو من
غلمان العيّاشي، له كتاب مداواة الجسد لحياة الأبد؛ قاله في الفهرست[1].
وقد
تقدّم أنّه وكيل، ثقة، مع احتمال كونه أبا الحسن بغير ياء.
[2393].
أبوالحسين الأسدي- أبوالحسين الأشعري:
هما
واحد كما صرّح به في أسانيد الفقيه، واسمه محمّد بن جعفر، والظاهر أنّه محمّد بن
جعفر بن محمّد بن عون الأسدي الذي يقال له محمّد بن أبي عبداللَّه[2]،
وقد تقدّم أنّه أحد الأبواب.
[2394].
أبوالحسين الحمدوني السوسنجردي:
من
عيون أصحابنا وصالحيهم المتكلّمين، له كتاب في الإمامة، وكان قد حجّ على قدميه
خمسين حجّة؛ قاله في النجاشي[3] والخلاصة[4].
أقول:
ذكره النجاشي في ترجمة محمّد بن عبدالرحمن بن قبة، واسمه محمّد بن بشر الحمدوني[5].
[2395].
أبوالحسين العلوي:
جليل،
من أهل نيشابور، وسيأتي في أخيه أبي عليّ.
[2396].
أبوالحسين بن معمر الكوفي:
له
كتب منها كتاب قرب الإسناد، ذكره ابن النديم؛ قاله في الفهرست[6].
[2397].
أبوالحسين الملبدي:
من
أهل سرخس، من أهل الأدب والمعرفة في وقت الطاهريّة، لم يرو[7].
[2398].
أبوالحسين بن المهلوس العلوي الموسوي:
ذكره
العلّامة[8] في ترجمة
محمّد بن عبدالرحمن بن قبة هكذا: وعن أبي الحسين بن الملهوس العلوي رضى الله عنه،
وهذا يدلّ على علوّ شأنه[9]،