responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : زبدة الأقوال في خلاصة الرجال المؤلف : الحسيني الحلي، حسين بن كمال الدين ابرز    الجزء : 1  صفحة : 428

وتارة صحيحاً، وقد تقدّم.

[2392]. أبوالحسين بن أبي طاهر الطبري:

وقيل: اسمه عليّ بن الحسين، روى عن أبي جعفر الأسدي وعن جعفر بن محمّد بن مالك، وهو من غلمان العيّاشي، له كتاب مداواة الجسد لحياة الأبد؛ قاله في الفهرست‌[1].

وقد تقدّم أنّه وكيل، ثقة، مع احتمال كونه أبا الحسن بغير ياء.

[2393]. أبوالحسين الأسدي- أبوالحسين الأشعري:

هما واحد كما صرّح به في أسانيد الفقيه، واسمه محمّد بن جعفر، والظاهر أنّه محمّد بن جعفر بن محمّد بن عون الأسدي الذي يقال له محمّد بن أبي عبداللَّه‌[2]، وقد تقدّم أنّه أحد الأبواب.

[2394]. أبوالحسين الحمدوني السوسنجردي:

من عيون أصحابنا وصالحيهم المتكلّمين، له كتاب في الإمامة، وكان قد حجّ على قدميه خمسين حجّة؛ قاله في النجاشي‌[3] والخلاصة[4].

أقول: ذكره النجاشي في ترجمة محمّد بن عبدالرحمن بن قبة، واسمه محمّد بن بشر الحمدوني‌[5].

[2395]. أبوالحسين العلوي:

جليل، من أهل نيشابور، وسيأتي في أخيه أبي عليّ.

[2396]. أبوالحسين بن معمر الكوفي:

له كتب منها كتاب قرب الإسناد، ذكره ابن النديم؛ قاله في الفهرست‌[6].

[2397]. أبوالحسين الملبدي:

من أهل سرخس، من أهل الأدب والمعرفة في وقت الطاهريّة، لم يرو[7].

[2398]. أبوالحسين بن المهلوس العلوي الموسوي:

ذكره العلّامة[8] في ترجمة محمّد بن عبدالرحمن بن قبة هكذا: وعن أبي الحسين بن الملهوس العلوي رضى الله عنه، وهذا يدلّ على علوّ شأنه‌[9]،


[1] . الفهرست: ص 270 الرقم 831

[2] . راجع معجم رجال الحديث: ج 22 ص 132- 133 الرقم 14172 و 14173

[3] . رجال النجاشي: ص 375 الرقم 1023 و ص 381 الرقم 1036

[4] . خلاصة الأقوال: ص 266 الرقم 954

[5] . رجال النجاشي: ص 375 الرقم 1023

[6] . الفهرست: ص 277 الرقم 873

[7] . رجال الطوسي: ص 451 الرقم 6401

[8] . والصواب:« النجاشي»

[9] . رجال النجاشي: ص 376 الرقم 1023

اسم الکتاب : زبدة الأقوال في خلاصة الرجال المؤلف : الحسيني الحلي، حسين بن كمال الدين ابرز    الجزء : 1  صفحة : 428
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست