responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تربية الطفل في الإسلام المؤلف : المحمدي الري شهري، الشيخ محمد    الجزء : 1  صفحة : 182

503.رسول اللّه صلى الله عليه و آله : ضَيعَتَهُ، وَالمُؤمِنُ مِرآةُ المُؤمِنِ . [1]

504.عنه صلى الله عليه و آله : المُؤمِنُ مِرآةٌ لِأَ خيهِ المُؤمِنِ ؛ يَنصَحُهُ إذا غابَ عَنهُ، ويُميطُ [2] عَنهُ ما يَكرَهُ إذا شَهِدَ، ويُوَسِّعُ لَهُ فِي المَجلِسِ . [3]

505.الإمام الصادق عليه السلام : اُذكُروا أخاكُم إذا غابَ عَنكُم بِأَحسَنِ ما تُحِبّونَ أن تُذكَروا بِهِ إذا غِبتُم عَنهُ . [4]

4 / 11

النَّصيحَةُ

506.رسول اللّه صلى الله عليه و آله : لِيَنصَحِ الرَّجُلُ مِنكُم أخاهُ كَنَصيحَتِهِ لِنَفسِهِ. [5]

507.عنه صلى الله عليه و آله : المُؤمِنُ أخُو المُؤمِنِ ؛ لا يَدَعُ نَصيحَتَهُ عَلى كُلِّ حالٍ . [6]

508.الإمام عليّ عليه السلام : اِبذِل لِصَديقِكَ نُصحَكَ ، ولِمَعارِفِكَ مَعونَتَكَ ، ولِكافَّةِ [7] النّاسِ بِشرَكَ. [8]

509.عنه عليه السلام : النُّصحُ يُثمِرُ المَحَبَّةَ. [9]


[1] شعب الإيمان : ج 6 ص 113 ح 7644، كنز العمّال : ج 1 ص 152 ح 756 نقلاً عن الخرائطي في مكارم الأخلاق وكلاهما عن المطلّب بن عبد اللّه بن حنطب .

[2] إماطَةُ الأذى : أي تَنحِيَتُه (النهاية : ج 4 ص 380 «ميط») .

[3] النوادر للراوندي : ص 99 ح 56 ، الجعفريّات : ص 197 كلاهما عن الإمام الكاظم عن آبائه عليهم السلام، بحار الأنوار : ج 74 ص 233 ح 29.

[4] الأمالي للطوسي : ص 225 ح 391 عن عبيد اللّه بن عبد اللّه ، بحار الأنوار : ج 78 ص 196 ح 17.

[5] الكافي : ج 2 ص 208 ح 4، الأمالي للطوسي : ص 231 ح 410 كلاهما عن جابر عن الإمام الباقر عليه السلام ، بحار الأنوار : ج 74 ص 358 ح 7.

[6] الجامع الصغير : ج 2 ص 662 ح 9156، كنز العمّال : ج 1 ص 142 ح 687 كلاهما نقلاً عن ابن النجّار عن جابر.

[7] في المصدر : «ولكانَّة» وهو تصحيف ، والصحيح ما أثبتناه .

[8] غرر الحكم : ح 2466.

[9] غرر الحكم : ح 614، عيون الحكم والمواعظ : ص 32 ح 558 .

اسم الکتاب : تربية الطفل في الإسلام المؤلف : المحمدي الري شهري، الشيخ محمد    الجزء : 1  صفحة : 182
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست