[٢]
في الوافي والبحار والكافي ، ح ٢٨١٨ والخصال : « بسخط » بدل « بما يسخط ».
[٣]
في الوافي والبحار والكافي ، ح ٢٨١٨ والخصال : « جعل الله » بدل « كان ».
[٤]
الكافي ، كتاب الإيمان والكفر ، باب
من أطاع المخلوق في معصية الخالق ، ح ٢٨١٨. وفي الخصال ، ص ٣ ، باب الواحد ، ح ٦ ،
بسنده عن السكوني ، عن جعفر بن محمّد ، عن آبائه عليهمالسلام
عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم الوافي ، ج ٥ ، ص ٩٩٣ ، ح ٣٤٥٢ ؛ الوسائل ، ج ١٦ ، ص ١٥٣ ، ح ٢١٢٢٤.
[٦]
لم نجد في مشايخ المصنّف من يسمّى بمحمّد بن الحسين ، بل روى هو عن محمّد بن الحسن
في كثيرٍ منالأسناد وهو محمّد بن الحسن الطائي الرازي ، كما تقدّم ذيل ح ٨٢٢٦.
والظاهر أنّ محمّد بن الحسين في السند مصحّف من محمّد بن الحسن. وقد وردت رواية
محمّد بن الحسن عن إبراهيم بن إسحاق [ الأحمري أو الأحمر ] في الكافي ، ح ٧٨٠ و ٢٣٢٢ و ١٢٣٢٦ و ١٢٦٦٧
و ١٢٧٨٤ و ١٢٨٣١.
ويؤيّد
ذلك أنّ الخبر ورد في التهذيب ، ج ٦ ، ص ١٧٩ ، ح ٣٦٧ ـ والخبر مأخوذ من الكافي من غير تصريح ـ وسنده هكذا : « محمّد بن
الحسن عن إبراهيم بن إسحاق الأحمر عن عبد الله بن حمّاد الأنصاري ... ».
[٧]
في مرآة
العقول
، ج ١٨ ، ص ٤١١ : « لعلّ المعنى أنّه ينبغي للمؤمن أن لا يذلّ نفسه ، ولو صار
ذليلاً بغير اختيارفهو في نفس الأمر عزيز بدينه ، أو المعنى أنّ الله تعالى لم
يفوّض إليه ذلّته ؛ لأنّه جعل له ديناً لا يستقلّ منه ، والأوّل أظهر ».
[٨]
في « بث ، بف » والوافي والوسائل والتهذيب : ـ « قول ».
اسم الکتاب : الکافی- ط دار الحدیث المؤلف : الشيخ الكليني الجزء : 9 صفحة : 502