كتاب
فضل القرآن ، باب فضل القرآن ، ح ٣٥٤٥ الوافي ، ج ١٥ ، ص ٥٤ ، ح ١٤٦٩٩ ؛ الوسائل ، ج ١٥ ، ص ١٢ ، ح ١٩٩٠٧.
[١]
في مرآة
العقول
، ج ١٨ ، ص ٣٩٨ : « الضحك كناية عن الإثابة واللطف ؛ فإنّ من يضحك إلى رجل يحبّهويلاطفه
ويكرمه ، والغرض مدح من دفع ضرر سبع أو لصّ عن جماعة من المسلمين حتّى يجوزوا
عنهما سالمين ».
[٢]
الكتيبة : الجيش. الصحاح ، ج ١ ، ص ٢٠٩ ( كتب ).
[٣]
في « بث ، بف » : « حتّى يحوزوا ». وفي المرآة : « أي لأن يجوزوا. وفي بعض
النسخ : حتّى يجوزوا ، وهو أظهر. وفي بعضها : أن يحوروا ، أي أن ينقصوا ؛ من الحور
بمعنى النقص ». وفي هامش المطبوع عن رفيع الدين : « في بعض النسخ : يجوروا ، أي
منعهم أن يميلوا إلى دفعها ؛ لأنّ غرضه أن يدفع هو بنفسه ، قال الجوهري : الجور : الميل
». وراجع : الصحاح ، ج ٢ ، ص ٦١٧ ( جور ).
[٥]
تحف
العقول
، ص ٤١٤ ، عن موسى بن جعفر عليهالسلام ؛ وفيه ، ص ٤٤٦ ، عن الرضا عليهالسلام الوافي ، ج ١٥ ، ص ١٩٥ ، ح ١٤٨٩٥ ؛
الوسائل ، ج ١٥ ، ص ١٤١ ، ح ٢٠١٧٠.
[٦]
في « بف » والوافي : « نظر » ، وهو سهو. والمذكور في مصادر الرجال هو فطر بن
خليفة. راجع : رجال الطوسي ، ص ٢٧٠ ، الرقم ٣٨٩١ ؛ تهذيب
الكمال
، ج ٢٣ ، ص ٣١٢ ، الرقم ٤٧٧٣.
اسم الکتاب : الکافی- ط دار الحدیث المؤلف : الشيخ الكليني الجزء : 9 صفحة : 480