راميتك
، فقال : اخترت المراماة فقال القاريّ : أنصفتني وأنشد : قد أنصف القارة من راماها
، إلى آخر الأبيات ، ثمّ انتزع له سهماً وشقّ فؤاده ، وصار هذا مثلاً. وقيل غير
ذلك. راجع : لسان العرب ، ج ٥ ، ص ١٢٣ ( قور ).
[١]
يقال : أرعد الرجل وأبرق ، إذا تهدّد وأوعد. الصحاح ، ج ٢ ، ص ٤٧٤ ( رعد ).
[٢]
« فللت حدّهم » أي كسرته. وفعله من باب قتل. راجع : المصباح
المنير
، ص ٤٨١ ( فلل ).
[٨]
التأليب : التحريض ، والتجميع. راجع : لسان العرب ، ج ١ ، ص ٢١٥ و ٢١٦ ( ألب
).
[٩]
قال ابن الأثير : « فيه : إنّ أكبر الكبائر أن تقاتل أهل صفقتك ، هو أن يعطي الرجل
عهده وميثاقه ، ثمّ يقاتله ؛ لأنّ المتعاهدين يضع أحدهما يده في يد الآخر ، كما
يفعل المتبايعان ، وهي المرّة من التصفيق باليدين ». النهاية ، ج ٣ ، ص ٣٨ ( صفق ).
[١٠]
في « جد » وحاشية « جت » والوافي : « صفقة بيمينه ». وفي حاشية اخرى ل « جت » : «
صفقة يمينه ».
[١٢]
الأمالي للطوسي ، ص ١٦٩ ، المجلس ٦
، ح ٣٦ ، بسند آخر عن أمير المؤمنين عليهالسلام
، مع زيادة. وفيه ، ص ٢١٦ ، المجلس ٨ ، ح ٢٨ ؛ ونهج
البلاغة
، ص ١٧٩ ، الخطبة ١٢٣ ؛ والإرشاد ، ج ١ ، ص ٢٣٨ ، مرسلاً عن أمير
المؤمنين عليهالسلام ، من قوله : « أيّها الناس
إنّ الموت لا يفوته المقيم » إلى قوله : « من ميتة على فراش » وفي كلّ
اسم الکتاب : الکافی- ط دار الحدیث المؤلف : الشيخ الكليني الجزء : 9 صفحة : 478