[٦]
في الوسائل والتهذيب وكامل الزيارات والعيون والمزار : ـ « أجمعين ».
[٧]
في « بس » : ـ « المقدّم ». وفي مرآة العقول ، ج ١٨ ، ص ٣١١ : « أي
الحسين عليهالسلام أقدم وأفضل ، أو المعنى أنّ
زيارته فقط أفضل من زيارة كلّ من المعصومين عليهمالسلام
، ومجموع زيارتيهما أجمع وأفضل ، أو المعنى أنّ زيارة الحسين عليهالسلام أولى بالتقديم ، ثمّ إن أضفت إلى
زيارته عليهالسلام زيارتهما عليهماالسلام ، كان أجمع وأعظم أجراً. وقيل : المعنى
أنّ زيارتهما أجمع من زيارته ؛ لأنّ الاعتقاد بإمامتهما يستلزم الاعتقاد بإمامته عليهالسلام دون العكس ، فكان زيارتهما عليهماالسلام تشتمل على زيارته ، ولأنّ زيارتهما
مختصّة بالخواصّ من الشيعة كما ورد في زيارة الرضا عليهالسلام .
ولايخفى ما فيه ». والقائل هو العلاّمة الفيض في الوافي.
[٨]
التهذيب ، ج ٦ ، ص ٩١ ، ح ١٧٢ ، معلّقاً
عن الكليني ؛ كامل الزيارات ، ص ٣٠٠ ، الباب ٩٩ ، ح ١١
، عن محمّد بن يعقوب ؛ كتاب المزار ، ص ١٩٠ ، بسنده عن محمّد
بن يعقوب. عيون الأخبار ، ص ٢٦١ ، ح ٢٥ ، بسنده عن محمّد بن يحيى العطّار ، عن
حمدان بن سليمان النيسابوري ، عن عليّ بن محمّد الحصيني ، عن عليّ بن محمّد بن
مروان ، عن إبراهيم بن عقبة الوافي ، ج ١٤ ، ص ١٥٣٤ ، ح ١٤٦٢١ ؛ الوسائل ، ج ١٤ ، ص ٥٧٠ ، ح ١٩٨٤١ ؛
البحار ، ج ١٠٢ ، ص ٢ ، ح ٩.