[٢]
المعهود والمتكرّر في الأسناد رواية سهل بن زياد عن رفاعة بن موسى بالتوسّط ، والواسطة
بينهما في الأغلب هو أحمد بن محمّد [ بن أبي نصر ]. راجع : معجم
رجال الحديث
، ج ٢ ، ص ٥١٨ ؛ وص ٦٠٩ ؛ وج ٢٢ ، ص ٣٤٥ ـ ٣٤٦. والظاهر ـ بملاحظة سند الخبر الآتي
بلا فصل أيضاً ـ أنّ الساقط من سندنا هذا ، هو « عن أحمد بن محمّد بن أبي نصر » ؛
فقد ابتدئ السند الآتي بأحمد بن محمّد بن أبي نصر ، والظاهر أنّ السند معلّق على
سابقه ـ أعني ما نحن فيه ـ وقد اكتفى المصنّف قدسسره
بذكر أحمد بن محمّد بن أبي نصر في صدر السند بناءً عليه.