[٦]
في « ى » : « مكتئباً ». و « الكئيب » : من الكَآبة والكأب ، وهو سوء الحال وتغيّر
النفس بالانكسار من شدّة الحزنو الهمّ. راجع : النهاية ، ج ٤ ، ص ١٣٧ ؛ لسان
العرب ،
ج ١ ، ص ٦٩٤ ( كأب ).
[٧]
« الطَرْف » : جَفْن العين وغطاؤها. راجع : المفردات للراغب ، ص ٥١٧ ( طرف ).
[٨]
في « ي » وحاشيه « بث » : « فيقول ». وفي « بح » وحاشية « جح » والبحار والزهد : +
« له ».
[١١]
في مرآة
العقول
: « قوله عليهالسلام : ثمّ يأخذ الأرض ، أقول :
هو إشارة إلى قوله سبحانه : (
وَالْأَرْضُ جَمِيعاً قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيامَةِ وَالسَّماواتُ مَطْوِيّاتٌ
بِيَمِينِهِ ) [ الزمر (٣٩) : ٦٧ ] ، قال
الطبرسي قدّس الله روحه : ... هذا تفهيم لنا على عادة التخاطب بيننا ». وراجع : مجمع
البيان
، ج ٨ ، ص ٤١٥ ـ ٤١٦ ، ذيل الآية المذكورة.
[١٤]
الزهد ، ص ١٥١ ، باب ذكر الموت
والقبر ، ح ٢٢٠ ، عن فضالة ، عن أبي المغراء ، مع اختلاف يسير الوافي ، ج ٢٤ ، ص ١٩٢ ، ح ٢٣٨٨٢ ؛
البحار ، ج ٦ ، ص ٣٢٩ ، ح ١٤.