أحمد
بن إدريس. الفقيه ، ج ١ ، ص ١٨ ، ح ٢٣ ، مرسلاً عن الرضا عليهالسلام ، من قوله : « ليس يكره من قرب ولابعد
» مع اختلاف يسير الوافي ، ج ٦ ، ص ٩٨ ، ح ٣٨٥٢ ؛ الوسائل ، ج ١ ، ص ١٧١ ، ح ٤٢٥ ؛ وص
٢٠٠ ، ح ٥١٦.
[١]
في « بف » : « عن ». و « السُؤْر » : هو بقيّة الماء الذي يبقيها الشارب في الإناء
وفي الحوض ، ثمّ استعير لبقيّة الطعام وغيره ، يقال : أسأر فلان من طعامه وشرابه
سُؤراً ، وذلك إذا أبقى بقيّة. راجع : المغرب ، ص ٢١٥ ؛ لسان
العرب ،
ج ٤ ، ص ٣٤٠ ( سأر ). (٢)
في « جس » : « الطيور ».
[٣]
في « ت ، ى ، بث ، بح ، بخ ، بس ، جح ، جن » : « أن يتوضّأ ». وفي « بف » بالياء
والتاء معاً.
[٦]
هكذا في النسخ. وفي المطبوع : « أحمد بن محمّد بن خالد » بدل « أحمد بن محمّد ، عن
محمّد بن خالد ». والصواب ما أثبتناه ؛ ويدلّ على ذلك مضافاً إلى ما تقدّم في الكافي ، ذيل ح ٣٢٣٩ و ٣٣٩٨ ، من
عدم رواية محمّد بن يحيى ، عن أحمد بن محمّد بن خالد في أسناد الكافي ، ومضافاً
إلى أنّ لازم المطبوع رواية محمّد بن يحيى ، عن الحسين بن سعيد ، مباشرة ، وقد
توسّط أحمد بن محمّد [ بن عيسى ] بين محمّد بن يحيى والحسين بن سعيد في كثيرٍ من
الأسناد ، يدلّ عليه مضافاً إلى ما مرّ ، أنّ القاسم بن محمّد الراوي عن عليّ بن
أبي حمزة ، هو القاسم بن محمّد الجوهري ، وقد روى أبوعبدالله البرقي ـ وهو محمّد
بن خالد ـ والحسين بن سعيد كتابه عنه. راجع : معجم الرجال الحديث ، ج ٢ ، ص ٥٠٤ ـ ٥١٤ ، وص
٦٧٠ ـ ٦٧٤ ؛ ج ١٤ ، ص ٣٦٨ ؛ الفهرست للطوسي ، ص ٣٧١ ، الرقم ٥٧٦.
فتبيّن بذلك أنّ ما ورد في التهذيب ،
ج ١ ، ص ٢٢٨ ، ح ٦٥٩ والوسائل ، ج
١ ، ص ٢٣٠ ، ح ٥٨٩ من « محمّد بن يحيى ، عن أحمد بن محمّد بن خالد ، عن الحسين بن
سعيد ، عن القاسم بن محمّد » مشتمل على تحريفين.
[٧]
في « بح » : « فضل الحمام ». (٨)
في « ت ، جن » وحاشية « بح » : « الدجاجة ».
[٩]
التهذيب ، ج ١ ، ص ٢٢٨ ، ح ٦٥٩ ،
بسنده عن الكليني الوافي ، ج ٦ ، ص ٧٢ ، ح ٣٧٨٨ ؛ الوسائل ،
اسم الکتاب : الکافی- ط دار الحدیث المؤلف : الشيخ الكليني الجزء : 5 صفحة : 32