[١]
في مرآة
العقول
: « قوله عليهالسلام : أن يضع إلى آخره ، كأنّ هذا
على سبيل التمثيل ، والمراد إظهار الحزن والتأسّف على مرضه ؛ فإنّ هذين الفعلين
متعارفان بين الناس لإظهار الحزن والتحسّر ، وإرجاع ضميري يديه وجبهته إلى المريض
بعيد جدّاً ».
[٢]
قرب
الإسناد
، ص ١٣ ، ح ٣٩ ، عن هارون بن مسلم ، عن مسعدة بن صدقه ، عن جعفر بن محمّد ، عن
أبيه ، عن أميرالمؤمنين عليهمالسلام الوافي ، ج ٢٤ ، ص ٢٢٠ ، ح ٢٣٩٢٩ ؛
الوسائل ، ج ٢ ، ص ٤٢٥ ، ح ٢٥٤٤.
[٤]
في « ظ ، بس ، جح ، جس ، جن » : ـ « حدّ موت الفجأة ».
[٥]
في « بث ، بس ، جس » : « احترم ». و « اخترم » ، على صيغة المجهول : مات وذهب ؛ من
الاخترام ، وهو الهلاكبآفات الدهر. وقيل : هو الموت والذهاب من البين. وقيل : هو
الاستيصال والاقتطاع. وقال العلاّمة الفيض : « وكأنّ المراد أنّ إدراك الموت قبل
تمام الأربعين سنة موتٌ قبل الإدراك وبلوغ الكمال ، ووقوعه في مرض لايبلغ أربعة
عشر يوماً فجأة ». راجع : لسان العرب ، ج ١٢ ، ص ١٧٢ ؛ المصباح
المنير
، ص ١٦٧.
[٦]
هكذا في جميع النسخ التي قوبلت والوافي. وفي المطبوع : ـ « قال ».
[٨]
أرجع الضمير في معجم رجال الحديث ، ج ٢٠ ، ص ٢٨٣ إلى موسى بن
الحسن ، لكن لم نجد ـ مع الفحصالأكيد ـ رواية موسى بن الحسن عن يعقوب بن يزيد في
موضع. والظاهر رجوع الضمير إلى محمّد بن يحيى ؛ فقد روى أحمد بن محمّد بن يحيى
العطّار ، عن أبيه ، عن يعقوب بن يزيد ، في الأمالي للصدوق ، ص ٣٤٢ ، المجلس ٦٥
، ح ٩ ؛ وص ٤٣٤ ، المجلس ٨٠ ، ح ٧. وقال الصدوق في مشيخة الفقيه حين ذكر طريقه إلى يعقوب بن
يزيد : « وما كان فيه عن يعقوب بن يزيد فقد رويته عن أبي ومحمّد بن الحسن رضي الله
عنهما ، عن
اسم الکتاب : الکافی- ط دار الحدیث المؤلف : الشيخ الكليني الجزء : 5 صفحة : 319