[٤]
في « ت ، جس » وحاشية « بخ » والتهذيب والاستبصار : « ثمّ علم ».
وفي مرآة
العقول : « يحتمل أن يكون المراد بالعلم الظنّ ، ولاعبرة به ؛ أو
يكون المراد أنّه يعلم أنّه كان فيها ميّت ولا يعلم أنّه وقع قبل الاستعمال أو
بعده ، لكن ظاهره عدم انفعال البئر ».
[١١]
هكذا في « ت ، غ ، بث ، بح ، جس ، جن » والوافي والوسائل. وفي « ى ، بخ ، بس ، بف
، جح » والمطبوع : « سألت ».
[١٢]
« البالوعة » : ثَقْب في وسط الدار ، وكذلك البلّوعة والبلاّعة. وقيل : بئر يحفر
ضيّق الرأس يجري فيها ماء المطر ونحوه. قال العلاّمة الفيض : « المراد بالبالوعة الكنيف
... أعني البئر التي وصلت إلى الماء ، أو لم تصل ، ويدخل فيها النجاسات ، وتكون
مطرحاً للعذرة ونحوها ، لا ما يجري فيه ماء المطر من الآبار الضيّقة الرأس ، كما
هو المفهوم من ظاهر لفظ البالوعة ». راجع : الصحاح ، ج ٣ ، ص ١١٨٨ ؛ القاموس
المحيط
، ج ٢ ، ص ٩٤٨ ( بلع ).
اسم الکتاب : الکافی- ط دار الحدیث المؤلف : الشيخ الكليني الجزء : 5 صفحة : 27