[١]
المحاسن ، ص ٩٩ ، كتاب عقاب الأعمال
، ح ٦٧ ، عن محمّد بن عليّ. الكافي ، كتاب الروضة ، صدر ح ١٥٣٧١ ، بسند
آخر عن محمّد بن الفضيل ، مع زيادة. والكافي ، كتاب الإيمان والكفر ،
باب حقّ المؤمن على أخيه وأداء حقّه ، ضمن ح ٢٠٦٠ و ٢٠٦٢ ، بسند آخر إلى قوله : «
كفر أحدهما ». المؤمن ، ص ٧٢ ، ح ١٩٨ ، عن أبي عبدالله عليهالسلام ، مع زيادة في آخره. وفيه ، ص ٦٧ ، ح ١٧٥ ، عن أبي
عبدالله عليهالسلام إلى قوله : « كفر أحدهما »
مع زيادة في آخره. الخصال ، ص ٦٢٣ ، باب الواحد إلى المائة ، ح
١٠ ، بسند آخر عن أبي عبدالله ، عن آبائه ، عن أميرالمؤمنين عليهمالسلام. تحف العقول ، ص ١١٣ ، عن أميرالمؤمنين عليهالسلام ، وتمام الرواية فيهما ضمن الحديث
الطويل : « إذا قال المؤمن لأخيه : أفّ ، انقطع ما بينهما ؛ وإذا قال له : أنت
كافر ، كفر أحدهما ». وفي الاختصاص ، ص ٢٧ ، ضمن الحديث الطويل
، مرسلاً ، إلى قوله : « كفر أحدهما » الوافي ، ج ٥ ، ص ٥٦١ ، ح ٢٥٧٧ ؛ الوسائل ، ج ١٢ ، ص ٢٩٩ ، ح ١٦٣٥٣ ؛
البحار ، ج ٧٥ ، ص ١٦٦ ، ح ٣٨.
[٤]
في « ز » : « مؤمن ». وفي « بر ، بف » : + / « أن ».
[٥]
طعنت فيه بالقول وطعنت عليه : قدحتُ وعِبت. المصباح المنير ، ص ٣٧٣ ( طعن ).
[٦]
في الوافي : « يعني حين ينظر إليه
ويراعيه ». وفي مرآة العقول : « أي يواجهه بالطعن
والعيب ويذكر بمحضره ». و « العين » : الحاضر من كلّ شيء ، وعيّن فلاناً : أخبره
بمساويه في وجهه. القاموس المحيط ، ج ٢ ، ص ١٦٠٠ ( عين ).
[٧]
في المحاسن وثواب الأعمال : « يتمنّى » بدل « قمناً ». وهو قَمَن أن يفعل كذا ، أي
جدير وحقيق. ويستعمل بلفظ واحد مطلقاً ، فيقال : هو وهي وهم وهُنّ قَمَن ، ويجوز
قَمِنٌ ـ بكسر الميم ـ فيطابق في التذكير والتأنيث والإفراد والجمع. المصباح
المنير
، ص ٥١٧ ( قمن ).
[٨]
المحاسن ، ص ١٠٠ ، كتاب عقاب
الأعمال ، ح ٧٠ ، عن محمّد بن عليّ ، عن ابن سنان ... عن أبي عبدالله عليهالسلام . ثواب الأعمال ، ص ٢٨٤ ، ح ١ ، بسنده عن
حمّاد بن عيسى ، عن ربعي ، عن الفضيل بن يسار ، عن أبي عبدالله عليهالسلام الوافي ، ج ٥ ، ص ٩٥١ ، ح ٣٣٤٧ ؛ الوسائل ، ج ١٢ ، ص ٢٩٩ ، ح ١٦٣٥٤ ؛
البحار ، ج ٧٥ ، ص ١٦٧ ، ح ٣٩.
اسم الکتاب : الکافی- ط دار الحدیث المؤلف : الشيخ الكليني الجزء : 4 صفحة : 92