[٤]
في « ز » : « نقض ». وفي البحار ، ج ٦٠ : + / « جميع ». و « نُفِضَ » أي حُرِّكَ ،
يقال : نفضت الثوب وغيره نَفْضاً ، أي حرّكته. راجع : لسان
العرب ،
ج ٧ ، ص ٢٤٠ ( نفض ).
[٦]
في « ص » تقدّم الحديث ٢٥ على هذا الحديث. وفي شرح
المازندراني
: « لعلّ السرّ فيه أنّ العطسة رحمة من الله تعالى للعبد ، ويستبعد نزول الرحمة في
مجلس يكذب فيه خصوصاً عند صدور الكذب ، فإذا قارنت الحديث دلّت على صدقه ».
[١٠]
هكذا في النسخ والوسائل. وفي المطبوع : + / « عن ابن أبي عمير ». ولم نجد رواية
ابن القدّاح ـ وهو عبدالله بن ميمون ـ عن ابن أبي عمير ، أو ما شابهه في الكتابة
في موضع ؛ بل ممتنع عادةً رواية ابن القدّاح عن ابن أبي عمير
اسم الکتاب : الکافی- ط دار الحدیث المؤلف : الشيخ الكليني الجزء : 4 صفحة : 732