[٢]
عَقَره عَقْراً : جرحه ، وعَقَر البعيرَ بالسيف عَقْراً : ضرب قوائمه به. ولايطلق
العَقْر في غير القوائم. المصباح المنير ، ص ٤٢١ ( عقر ).
[٣]
في « د ، بر ، بف » وشرح المازندراني والوافي : « أو ليلة ».
[٤]
في « د ، بر ، بس » وحاشية « بف » وشرح المازندراني والوافي : « من ».
[٥]
في الوسائل : « ترى له ». وفي شرح المازندراني ، ج ١١ ، ص ٤٨ : « أو تراءى
له ، يظهر مقعده له بالكشف في حال الاحتضار ، أو قبله على احتمال ». وفي النهاية : « تراءى لي الشيء ، أي
ظهر حتّى رأيته ».
[٧]
هكذا في « ب ، ج ، بر ، بف ، جر » والوسائل. وفي « د ، ز ، بس » والمطبوع : «
الحسين ». والصواب ما أثبتناه ، وتقدّم في الكافي ، ذيل ح ٣٥٣٥ ، أنّ حميد بن
زياد روى عن الحسن بن محمّد بن سماعة كتاب أحمد بن الحسن الميثمي.
[٩]
في مرآة
العقول
، ج ١٢ ، ص ٥٠٧ : « تعلّقن بالعرش ، هذا إمّا كناية عن تقدّسهنّ وبعدهنّ عن دنس
الخطايا ، أوالمراد تعلّق الملائكة الموكّلين بهنّ ، أو أرواح الحروف كما أثبتها
جماعة. والحقّ أنّ تلك الامور من أسرار علومهم وغوامض حكمهم ، ونحن مكلّفون
بالتصديق بها إجمالاً وعدم التفتيش عن تفصيلها ؛ والله يعلم ».