[١]
في « د » : « أفرغوا ». وفي الوسائل : « أقرعوا به ».
[٢]
الجعفريّات ، ص ١٨٠ ، بسند آخر عن جعفر
بن محمّد ، عن آبائه ، عن رسول الله صلوات الله عليهم ، مع زيادة. تفسير
القمّي
، ج ٢ ، ص ٣٩٢ ، من دون الإسناد إلى المعصوم عليهالسلام
، إلى قوله : « ولكن أفزعوا قلوبكم القاسية » وفيهما مع اختلاف يسير الوافي ، ج ٩ ، ص ١٧٣٩ ، ح ٩٠٢٣ ؛ الوسائل ، ج ٦ ، ص ٢٠٧ ، ح ٧٧٤٣.
[٤]
لَحَنْتُ بِلَحْن فلان لَحْناً : تكلّمت بلغته. واللَّحن : واحد الألحان
واللُّحون. وقد لَحَن في قراءته : إذا طرّب بهاوغرّد. وهو ألْحَن الناس : إذا كان
أحسنهم قراءةً أو غناءً. المصباح المنير ، ص ٥٥١ ؛ الصحاح ، ج ٦ ، ص ٢١٩٣ ( لحن ).
[٩]
« الرَّهبانيّة » : من رَهْبَنَة النصارى. وأصلها من الرَّهْبة : الخوف. كانوا
يَتَرهّبون بالتخلّي من أشغال الدنيا ، وترك ملاذّها ، والزهد فيها ، وتعمّد
مشاقّها. النهاية ، ج ٢ ، ص ٢٨٠ ( رهب ). ولعلّه كان في فعل الرهبان ترجيع
الأصوات وإلاّ فلا مناسبة له مع السياق كما لايخفى ، ورواية الدعوات للراوندي ، ص ٢٤ ، ح ٣٢
خالية عنها.
[١١]
« التَّرْقُوَة » ـ ولايقال : « التُّرْقُوَة » ـ : هي العَظْم الذي بين ثُغرة
النَحر والعاتق من الجانبين. والجمع : التراقي. المصباح
المنير
، ص ٧٤ ؛ مجمع البحرين ، ج ٥ ، ص ١٤٢ ( ترق ). والمعنى : أنّ
قراءتهم لايرفعها الله تعالى
اسم الکتاب : الکافی- ط دار الحدیث المؤلف : الشيخ الكليني الجزء : 4 صفحة : 629