[١]
في « ج ، د ، ز » ومرآة العقول : « ربّي » بدل « إلى ». وفي حاشية « ج ، ز » : «
إلى ربّي ».
[٢]
هكذا في النسخ التي قوبلت وشرح المازندراني ومرآة العقول والوسائل. أي يعلم القارئ.
وفي المطبوع : « تعلم ». يعني ختمه في حقّك أن تقرأ كلّ ما تعلم منه.
[٥]
في ثواب الأعمال : « من قرأ في المصحف نظراً » بدل « من قرأ القرآن في المصحف ».
[٦]
في « ب ، ج ، ز ، ص ، بر ، بس ، بف » والوسائل : « على ».
[٧]
ثواب
الأعمال
، ص ١٢٨ ، ح ١ ، بسنده عن أحمد بن أبي عبدالله ، عن يعقوب بن يزيد ، عن رجل من
العوامّ ، رفعه إلى أبي عبدالله عليهالسلام الوافي ، ج ٩ ، ص ١٧٣١ ، ح ٩٠١١ ؛ الوسائل ، ج ٦ ، ص ٢٠٤ ، ح ٧٧٣٤.
[٨]
الضمير راجع إلى أحمد بن محمّد المذكور في السند السابق ؛ فقد أكثر يعقوب بن يزيد
من الرواية عن حمّاد بن عيسى مباشرة ولم يثبت روايته عنه بالواسطة ، فاحتمال رجوع
الضمير إلى يعقوب بن يزيد منتفٍ ولو تنزّلنا نقول : هذا الاحتمال ضعيف غاية الضعف.
راجع : معجم رجال الحديث ، ج ٢٠ ، ص ٢٧٥ ـ ٢٧٦ ، وانظر أيضاً
على سبيل المثال : رجال الكشّي ، ص ٥٣ ، الرقم ١٠٣ ؛ وص
٣١٥ ، الرقم ٥٧٠ ؛ الخصال ، ص ٢٧ ، ح ٩٥ ؛ وص ٣٤٧ ، ح ١٩ ؛ وص
٣٨٥ ، ح ٦٥ ؛ وص ٤١٧ ، ح ٩ ؛ وص ٤٤٤ ، ح ٣٩ ؛ معاني الأخبار ، ص ٣٨٩ ، ح ٢٨ ؛ وص ٣٩٠ ،
ح ٣٢.
هذا ، وأمّا
ما ورد في بعض الأسناد النادرة من رواية يعقوب بن يزيد عن حمّاد بن عيسى بالواسطة
، فلايعتمد عليه ، ويظهر للمتتبّع الخلل في بعضها ، فلاحظ.
[٩]
هكذا في « ب ، د ، بر ، بف ، جر » والوافي. وفي « ج ، ز ، بس » والمطبوع : ـ / «
عن أبيه » ، لكنّ الظاهر ثبوتها ؛
اسم الکتاب : الکافی- ط دار الحدیث المؤلف : الشيخ الكليني الجزء : 4 صفحة : 626