[١]
في مرآة
العقول
، ج ١٠ ، ص ٣٦٥ : « عليّ الدار ، أي الدار التي ورثناها من جدّنا. « ولو تكلّمت
أخذت » يمكنأن يقرأ على صيغة المتكلّم ، أي لو نازعتهم وتكلّمت معهم يمكنني أن
آخذ منهم ، أفعل ذلك أم أتركهم؟ أو يقرأ على الخطاب ، أي لو تكلّمت أنت معهم
يعطوني ، فلم ير عليهالسلام المصلحة في ذلك. أو الأوّل
علىالخطاب ، والثاني علىالمتكلّم. والأوّل أظهر ».
[٤]
في « ب ، ج ، د ، ص ، بر ، بس ، بف » وشرح المازندراني والوافي ومرآة العقول : ـ /
« ومائة ». وعلى هذه النسخ المراد ذلك ، وأسقط الراوي « المائة » للظهور.
[٥]
في « ب » : + / « لي ». وفي الوسائل : + / « له ».
[٦]
في « ب ، ج ، د ، ز ، ص » والوافي والبحار : ـ / « له ».
[١٠]
في « ب » : « تبرّوا ». وفي « د ، بس » : « تبروا » بالتخفيف ، أي اهلكوا. و «
بتروا » أيضاً بمعناه. وفي مرآة العقول : « هو ـ أي بتروا ـ في بعض
النسخ بتقديم الموحّدة على المثنّاة الفوقانيّة ، وفي بعضها بالعكس. فعلى الأوّل
إمّا علىبناء المعلوم من المجرّد من باب علم ، أو المجهول من باب نصر وعلىالثاني
علىالمجهول من باب ضرب ، أو التفعليل ».
[١١]
في « د » : « وهم ». وفي مرآة العقول : « الواو إمّا للحال
والهمزة مكسورة ، أو للعطف والهمزة مفتوحة ».
[١٢]
الوافي ، ج ٥ ، ص ٩١٦ ، ح ٣٢٧٢ ؛ الوسائل ، ج ٢١ ، ص ٤٩٣ ، ح ٢٧٦٧٥ ،
من قوله : « قال : ما حال أهل بيتك » إلى قوله : « وقطع رحمهم بتروا » ؛ البحار ، ج ٧٤ ، ص ١٣٣ ، ح ١٠٣.
اسم الکتاب : الکافی- ط دار الحدیث المؤلف : الشيخ الكليني الجزء : 4 صفحة : 59