[١١]
في شرح
المازندراني
، ج ١٠ ، ص ٣٧٣ : « الحول : الحركة. يقال : حال الشخص يحيل : إذا تحرّك. أي من
غيرتقلّبنا وحركتنا إلى طلب ذلك منك. وهو مع ما عطف عليه حال عن اسم كان أو خبر له
».
[١٢]
في شرح
المازندراني
: « ولا حيلتنا ، هي الحذق وجودة النظر والقوّة على التصرّف ، يعني لم يكن ذلك من
نظرنا وتصرّفات عقولنا في الاحتيال إلى الوصول ».
[١٣]
في « بر ، بف » وحاشية « ج » والوافي : « فهب لنا ». وقوله : « فحبّب إلينا » جواب
« إذا ».