[٤]
في الوافي والوسائل : « ويسلِّم ولايسلّم ما معه ، ويبلّغ ولايبلغ معه ».
[٥]
المحاسن ، ص ٣٥٠ ، كتاب السفر ، ح
٣١ ، عن موسى بن القاسم ؛ الفقيه ، ج ٢ ، ص ٢٧٨ ، ح ٢٥١٤ ، معلّقاً عن
موسى بن القاسم. الأمان ، ص ١٠٤ ، الباب ٧ ، بإسناده عن صبّاح
الحذّاء ، وفي كلّ المصادر مع اختلاف يسير. وراجع : الحديث ٩ من هذا الباب ومصادره
الوافي ، ج ١٢ ، ص ٣٦٣ ، ح ١٢١٠٥.
[١٠]
في « ج ، ز » وحاشية « د » : « الشيطان ». وفي الوافي : « فتلقّاه الشياطين ، في
الكلام حذف ؛ يعني فإنّ من قال ذلكتلقّاه. ويحتمل سقوطه ». وفي مرآة
العقول
: « وقيل : الفاء للبيان ، والضمير الغائب منصوب عائد إلى قائل هذا الكلام ، وفيه
التفات من الخطاب إلى الغيبة ؛ إشارةً إلى أنّ الحكم غير مخصوص بالمخاطب ».
[١١]
في « ج » : « فينصرف ». وفي المحاسن والفقيه والأمان : ـ / « فتنصرف ».
[١٢]
في « ب ، ج ، د ، ز ، ص ، بس ، بف » وشرح المازندراني : « وتصرف ». وفي « بر » :
والأمان « فتضرب ». وفي حاشية « بر » : « فتصرف ».