[١]
في مرآة
العقول
: « أقول : لمّا كان الآخذ بناصية حيوان قادراً على صرفه كيف شاء ويذلّ المأخوذ له
غايةالتذلّل ، مثّل به في الكتاب والسنّة والعرف العامّ ؛ قال تعالى : ( فَيُؤْخَذُ بِالنَّواصِي
وَالْأَقْدامِ ) [ الرحمن (٥٥) : ٤١ ] وفي
الدعاء : « خذ إلى الخير بناصيتي » ، أي اصرف قلبي إلى عمل الخيرات ، ووجّهني إلى
القيام بوظائف الطاعات ، كالذي يجذب بشعر مقدّم رأسه إلى العمل. ففي الكلام
استعارة. والناصية : قصاص الشعر فوق الجبهة ».
[٣]
في « ب ، ج ، ز ، ص ، بس » والوسائل : ـ / « الله ».
[٤]
الوافي ، ج ٩ ، ص ١٦٠١ ، ح ٨٨١٦ ؛ الوسائل ، ج ١١ ، ص ٣٨٢ ، ح ١٥٠٦٨ ،
من قوله : « إنّ الإنسان إذا خرج من منزله ».
[٥]
في « ب ، بس » وحاشية « ج » : ـ / « عن أبي أيّوب ».
[٦]
هكذا في « ب ، ج ، د ، ز ، بر ، بس ، بف ، جر ». وفي المطبوع : + / « الثمالي ».
[٧]
في مرآة
العقول
: « فوافقته ، في أكثر النسخ بتقديم الفاء على القاف ، أي صادفته وفاجأت لقاءه ...
وفي بعضالنسخ بتقديم القاف على الفاء. في القاموس : الوقاف والمواقفة أن تقف معه
ويقف معك في حرب أو خصومة ، وواقفته على كذا : سألته الوقوف. والأوّل أكثر وأظهر
».