[٤]
في الأمالي للصدوق : « تتبصبص ». و « البصبصة » : تحريك الكلب ذَنَبَه طمعاً
وخوفاً. والمراد : أن تقبل إليّبخوف وطمع. ونقل عن أبي جعفر بن بابويه : أنّ البصبصة
هي أن ترفع سبّابتيك إلى السماء وتحرّكهما وتدعو. مجمع
البحرين
، ج ٤ ، ص ١٦٤ ( بصبص ).
[٦]
الكافي ، كتاب الروضة ، ضمن الحديث
الطويل ١٤٩١٨ ، بسند آخر عنهم عليهمالسلام. الأمالي للصدوق ، ص ٥٢١ ، المجلس ٧٨
، ضمن ح ١ ، بسند آخر عن أبي عبدالله عليهالسلام
، من قوله : « يا عيسى ألن لي قلبك ». تحف العقول ، ص ٤٩٨ و ٥٠٠ ، ضمن مناجاة
الله لعيسى عليهالسلام ، مع اختلاف يسير. وراجع : المحاسن ، ص ٣٩ ، كتاب ثواب الأعمال
، ح ٤٤ الوافي ، ج ٩ ، ص ١٤٤٨ ، ح ٨٥١٥ ؛ الوسائل ، ج ٧ ، ص ١٥٨ ، ح ٨٩٩٩ ،
من قوله : « يا عيسى ألن لي قلبك » ؛ وص ١٥٩ ، ح ٩٠٠١ ، وتمام الرواية فيه : « يا
عيسى اذكرني في ملإ خير من ملإ الآدميّين » ؛ وص ١٦٤ ح ٩٠١٧ ، إلىقوله : « أذكرك
في نفسي » ؛ البحار ، ج ٦٠ ، ص ٣٠٠ ، ح ١٠ ، إلى قوله : «
من ملإ الآدميّين ».
[٧]
في « بر » والوافي : « لاتكتب الملائكة إلاّما تسمع ». وفي الزهد : « يسمع ». وفي
تفسير العيّاشي : « أسمعنفسه ».