[١]
الكافي ، كتاب الروضة ، ضمن الحديث
الطويل ١٤٨٢٣ ، بسند آخر ، من دون الإسناد إلى أبي عبدالله عليهالسلام ، من قوله : « يا موسى اجعل ذخرك ». تحف
العقول
، ص ٤٩٣ ، ضمن مناجاة الله مع موسى عليهالسلام ، مع اختلاف يسير الوافي ، ج ٩ ، ص ١٤٤٣ ، ح ٨٥٠٢ ؛ الوسائل ، ج ٧ ، ص ١٥٥ ، ح ٨٩٨٧ ؛ البحار ، ج ١٣ ، ص ٣٤٣ ، ح ٢٢.
[٢]
الظاهر أنّ المراد من « بإسناده » هو السند المتقدّم إلى أبي عبدالله عليهالسلام .
[٣]
في الوافي : « يعني تأمّل أوّلاً فيما
أردت أن تتكلّم به ، ثمّ تكلّم ؛ فإنّك إن فعلت ذلك سلمت عن الخطأ والندم ، ولا
تجالس أهل الخطيئة الذين هم معدنها فتشرك معهم فتندم عليها » ، وقريب منه مع إضافة
مّا في شرح المازندراني ومرآة العقول. وفي المرآة : « قوله : ولاتتبع ، إمّا بصيغة
النهي الحاضر من باب علم ، أو من باب الافتعال أو الإفعال ».
[٥]
الكافي ، كتاب الروضة ، ضمن الحديث
الطويل ١٤٨٢٣ ، بسند آخر ، من دون الإسناد إلى أبي عبدالله عليهالسلام . تحف العقول ، ص ٤٩٣ ، ضمن مناجاة الله
مع موسى عليهالسلام ، وفيهما مع اختلاف يسير الوافي ، ج ٩ ، ص ١٤٤٣ ، ح ٨٥٠٣ ؛ الوسائل ، ج ٧ ، ص ١٥٥ ، ح ٨٩٨٨ ؛ البحار ، ج ١٣ ، ص ٣٤٣ ، ح ٢٣.
[٦]
في البحار : + / « كان ». والضمير المستتر في « قال » ، راجع إلى أبي عبدالله عليهالسلام . والمراد من « بإسناده » هو السند
المتقدّم إليه عليهالسلام .